الصفحه ٢٤٧ : علينا
[وثبّت الأقدام إن لاقينا](١)
إلّا «أفعل» في
التعجب ، لأن معناه كمعنى الفعل
الصفحه ١٤٤ : احتماله لأن يكون دعاء بلفظ الخبر نحو : «يغفر لك» ، و «يرحمك الله» وحذفت
الياء تخفيفا ، واجتزىء عنها
الصفحه ٣١٦ : إنّي أحمد الله» إذا كسرت «إنّ» ؛ لأن المعنى : أوّل
قولي هذا اللفظ ، فالجملة خبر لا مفعول ، خلافا لأبي
الصفحه ٢٦١ : (١)
لأن المعنى لا
فتى أحرزه ، مثل : (فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ) [الأحقاف : ٣٥] ؛ ولا
الصفحه ٢٦٩ : في الحال ؛ ويردّ ذلك أن حذف عامل الحال إذا كان
معنويّا ممتنع ، ولهذا ردّوا على المبرّد قوله في بيت
الصفحه ٩٢ : بيداء سملق](١)
أي : فهو ينطق
، لأنها لو كانت للعطف لجزم ما بعدها ، ولو كانت للسببيّة لنصب
الصفحه ١٠٨ : ، فإن جرّت هي بحرف جرّ نحو : «بكم
درهم اشتريت» جاز وإلّا فلا.
وزعم قوم أن
لغة تميم جواز نصب تمييز «كم
الصفحه ٣٠٨ :
بدّ من احتمالها للصّدق والكذب ، ولهذا منع قوم من الكوفيين ـ منهم ابن
الأنباري ـ أن يقال : «زيد
الصفحه ٥١٤ : : ٥١] فزعم قوم أنه من ذلك ، وهو سهو ، لأن «ظلّوا» مستقبل ،
لأنه مرتّب على الشّرط وسادّ مسدّ جوابه ؛ فلا
الصفحه ١٥٦ : نحو : «ولا
مسلمات» وكان القياس وجوبها ولكنه جاء بالفتح ، وهو الأرجح ، لأنها الحركة التي
يستحقّها
الصفحه ٤٦٧ :
«أما أن جزاك الله خيرا» فيمن فتح الهمزة ، وإذا لم نلتزم قول الجمهور في
وجوب كون اسم «أن» هذه ضمير
الصفحه ٥٣٣ : باق على معناه ، وأن العامل ضمّن معنى عامل يتعدّى
بذلك الحرف ؛ لأن التجوّز في الفعل أسهل منه في الحرف
الصفحه ٢٢٥ : «إذا قيل : «قاموا لا سيما زيد» ،
فـ «لا» مهمل ، و «سي» حال ، أي : قاموا غير مماثلين لزيد في القيام
الصفحه ١٧ : المفعولية ، وما جاءني
أحد سواك بالنصب) على الاستثناء (والرفع) على البدلية (وهو الأرجح) ؛ لأنه في كلام غير
الصفحه ٢١ : سواء ولا أبالي وما يؤدي مؤداهما ؛ لأن المراد
التسوية في الشرط بين أمرين ، فلا بد فيما يقع الجزاء من