الصفحه ٨٧ : العلة عن المعلول ، إلا أنه قد خولف هذا الأصل بشرط أن يكون للعلة
دوام ، لأنها إذا كانت.
وهذا آخر ما
الصفحه ٩٤ :
وهذا نظير إجازته «جلست زيدا» بتقدير «جلوس زيد» مع احتماله لأن يكون أصله
: إلى زيد. وقيل : «الأحوال
الصفحه ٩٦ :
أحدها
: التوقّع ، وذلك مع المضارع واضح كقولك : «قد يقدم الغائب اليوم» إذا
كنت تتوقّع قدومه.
وأما
الصفحه ٩٧ : » والأصل عدم التقدير ، لا سيما فيما كثر استعماله.
الثالث : ذكره
ابن عصفور ، وهو أن القسم إذا أجيب بماض
الصفحه ١٠٦ : ] :
٩٦ ـ وأوقدت ناري كي ليبصر ضوؤها ،
وأخرجت كلبي
وهو في البيت داخله (٣)
لأن لام
الصفحه ١١٧ : ، لأن التقدير كلهم ، فلو أخرت لباشرت
العامل مع أنها في المعنى منزّلة منزلة ما لا يباشره ، فلما قدّمت
الصفحه ١١٩ : ) [الحجرات : ٩] ، وجملة «هما أخوان» خبر «كلّ» ، وقوله : «قوما» إمّا بدل من
«القنا» لأن قومهما من سببهما إذ
الصفحه ١٢٥ : قائم ، أو كلاهما قائمان» أيّهما الصّواب؟
فكتبت : إن قدّر كلاهما توكيدا قيل : «قائمان» ، لأنه خبر عن
الصفحه ١٥٣ : ، لا على الشرط ، ومن ثمّ تسمّى اللام المؤذنة ،
وتسمى الموطّئة أيضا ؛ لأنها وطّأت الجواب للقسم ، أي
الصفحه ١٦٣ : عن
التعرّض إلى النهي عن الإصابة ، لأنّ الإصابة مسببة عن التعرض ، وأسند هذا المسبب
إلى فاعله ، وعلى
الصفحه ١٩٥ : النون ميما وأدغمت ، فلما كثرت الميمات حذفت
الأولى ، وهذا القول ضعيف ؛ لأن حذف مثل هذه الميم استثقالا لم
الصفحه ٢٤٦ : الساكن ، نحو : «مذ اليوم» ، ولو لا
أنّ الأصل الضم لكسروا ، ولأن بعضهم يقول : «مذ زمن طويل» فيضم مع عدم
الصفحه ٢٧١ :
مقدّم ؛ وكذا الخلاف في نحو «قاما أخواك» و «قمن نسوتك» ، وقد تستعمل لغير العقلاء
إذا نزلوا منزلتهم ، قال
الصفحه ٢٨١ : : ٦] ، (وَالْأَنْعامَ
خَلَقَها) [النحل : ٥] ، (وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى) (١) [الليل : ١] فعليّة لأن صدورها في الأصل أفعال
الصفحه ٣١٤ : »
كتعلّقها بـ «علم» في «علمت لزيد منطلق» ، وليس كذلك ، لأن الجملة نفس القول ،
والعلم غير المعلوم فافترقا