الصفحه ٤٣٩ : ) مفعول بتقدير : جعلنا لهم أو آتيناهم ؛ ودليل ذلك ذكر التمتيع ؛ أو بتقدير «أذمّ»
، لأن المقام يقتضيه ؛ أو
الصفحه ٤٥٥ :
بليس» قد يردّ بأنها لا تدلّ على الحدث عند من قال في أخواتها إنها تدلّ
عليه ، ولأن فيه فصلا بين
الصفحه ٤٨٦ :
متمنّى أو مترجّى أو مشبّه به ، والخبر المحذوف ليس كذلك ، لأنه خبر
المبتدأ.
فإن قلت : فكيف
تصنع
الصفحه ٤٩٤ : بعمرو جميلا وبخالد سوءا وبكر» أي كذلك ، ولا يقدّر عين
المذكور ، تقليلا للمحذوف ، ولأن الأصل في الخبر
الصفحه ٥٤٥ : »
، ولم تحذف في «يوجل» ، لأن فتحته ليست نائبة عن الكسرة ، لأن ماضيه «وجل» بالكسر
، فقياس مضارعه الفتح
الصفحه ٥٤٦ : ؛ ونوع هي
فيه في محل نصب ، وذلك نحو : «الضّاربك» و «الضّاربه» على قول سيبويه ؛ لأنه لا
يضاف الوصف الذي
الصفحه ٣٥٩ : : ١ ـ ٢] ، (قُلِ ادْعُوا اللهَ
أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) [الإسراء : ١١٠] ، (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اسْجُدُوا
الصفحه ٤٩٥ :
٨٠٣ ـ إذا قامتا تضوّع المسك منهما
نسيم الصّبا
جاءت بريّا القرنفل
الصفحه ٥٩ :
الأفعال لم يكن إعمالها فيه لازما ؛ لأن العرب إذا قدمت عاملين لفظيين قبل المعمول
، فربما تعمل الأول وربما
الصفحه ١٠٥ : قوله [من الطويل] :
٩٢ ـ إذا أنت لم تنفع فضرّ ، فإنّما
يرجّى الفتى
كيما يضرّ
الصفحه ٢٣٢ : ء ، أو هي في الأوّل للتعليل ، أي من أجل ذكر الله ؛ لأنّه إذا ذكر قست
قلوبهم.
وزعم ابن مالك
أنّ «من» في
الصفحه ٣٠٣ : المضاف إليه في مثل هذا.
الخامس : (حَتَّى إِذا جاؤُكَ يُجادِلُونَكَ
يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا) [الأنعام
الصفحه ٣٧١ : أنه إذا حمل على الزمن المستمرّ كان بمنزلته إذا حمل
على الماضي في أن إضافته محضة ، وأما قوله [من الرجز
الصفحه ٤٥٣ : أو في تأويله ، فكيف يجتمع في
الشيء أن يكون بيانا ونعتا؟ وأجاب بأنه إذا قدّر نعتا فاللام فيه للعهد
الصفحه ٨٦ : » لاشتماله على مواضع ، أو لأنّ التقدير :
بين مواضع الدّخول ، وكون الفاء للغاية بمنزلة «إلى» غريب ، وقد يستأنس