الصفحه ٣٨١ :
٦٣٣ ـ فليس بآتيك منهيّها
ولا قاصر عنك
مأمورها (١)
لأن «قاصر» عطف
على مجرور
الصفحه ٤٠٨ : » و «شرف» ، لأنه وقف على أفعال السّجايا وما
أشبهها مما يقوم بفاعله ولا يتجاوزه ، ولهذا يتحوّل المتعدّي
الصفحه ١٢ : ؛ لأنها قد صارت آخر الاسم؟ قلت : لأن ذلك تكلف لا موجب له (وقد تحذف الواو) الواقعة قبل لا (كقوله
الصفحه ٥٢ : يكون
لازما مع وقوع مثل ذلك في بعض التوابع كوصف مجرور رب إذا كان ظاهرا ، والبدل أولى
بذلك ؛ لأنه المقصود
الصفحه ٧٦ :
وذلك في البيت
الأول أقوى ، لأنه انضمّ فيه إلى الإبهام والإضافة لمبني تضمّن غير معنى «إلّا
الصفحه ١٦٤ : »
الناهية ، وعلى هذا الوجه تكون الإصابة عامّة للظالم وغيره ، لا خاصة بالظالمين
كما ذكره الزمخشريّ ؛ لأنها قد
الصفحه ١٩٧ : » خلافا للفراء ؛ لأن المعروف
إنما هو إبدال النون ألفا لا العكس ، نحو : (لَنَسْفَعاً) [العلق : ١٥
الصفحه ٢٢٣ :
وقيل : «ما»
مصدريّة ، وهو الظاهر ؛ لأن فيه إبقاء «بعد» على أصلها من الإضافة ، ولأنها لو لم
تكن
الصفحه ٣٠٥ : عَظِيمٌ) (٩) [المائدة : ٩] لأنّ «وعد» يتعدّى لاثنين ، وليس الثاني هنا : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) [المائدة
الصفحه ٣٤٢ :
حكم المرفوع بعدهما
إذا وقع بعدهما
مرفوع ؛ فإن تقدّمهما نفي أو استفهام ، أو موصوف ، أو موصول ، أو
الصفحه ٣٩٢ :
والرابع
: إعادته بمعناه ، نحو : «زيد جاءني أبو عبد الله» إذا كان أبو عبد الله
كنية له ، أجازه أبو
الصفحه ٣٩٦ : ، أو عمرا وأخاه ، أو عمرا أخاه» إذا قدرت الأخ بيانا ، فإن
قدّرته بدلا لم يصحّ نصب الاسم على الاشتغال
الصفحه ٣٩٨ : مثبتا ، لأنه حينئذ داخل في حيّز الامتناع المفهوم من «لو» ، وإذا امتنع
النفي جاء الإثبات ، فيكون قد أثبت
الصفحه ٤١٤ : ء : ٩٢] ، أصلهما : لا تدعو مع الله أحدا لأن المساجد لله ،
وفاعبدون لأن هذه.
ولا يجوز تقديم
منصوب الفعل
الصفحه ٤٢٤ :
مجرورا بدلا من «مائة» ، والثاني مردود ، فإنه إذا أقيم مقام «مائة» فسد
المعنى.
الحادي
والعشرون