الصفحه ٣٦٩ : يكون (يَوْمَ الْقِيامَةِ) عطفا على محل (هذِهِ) لأن محلّه النصب.
الثاني : أن
يكون الموضع بحقّ الأصالة
الصفحه ٤٤٤ : » إنما تعمل في النكرات ؛ فإن قلت «لا رجل في الدار» تعيّن الثاني
، لأن «لا» إذا لم تتكرّر يجب أن تعمل
الصفحه ٤٥١ : بدليل ، لأن المضاف إليه إنّما جيء به لغرض التّخصيص ، ولم
يؤت به لذاته ، وعكسه [من المتقارب] :
وكلّ فتى
الصفحه ٤٩٣ : ، أولى من تقدير باقي البصريّين :
حاصل إذا كان ـ أو إذ كان ـ قائما ، لأنه قدّر اثنين وقدّروا خمسة ، ولأنّ
الصفحه ٣٢٣ : (١)
* * *
والجملة
الخامسة : الواقعة بعد الفاء أو «إذا» جوابا لشرط جازم ؛
لأنها لم تصدّر
بمفرد يقبل الجزم لفظا كما في
الصفحه ٢٣٠ :
الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ) [الحج : ٣٠]. وأنكر مجيء «من» لبيان الجنس قوم ، وقالوا : هي في (مِنْ ذَهَبٍ
الصفحه ٢٤٠ : أنّها في
الأوّلين نكرة موصوفة ، أي : على قوم غيرها ؛ ويا شاة إنسان قنص ، وهذا من الوصف
بالمصدر للمبالغة
الصفحه ٢٧٧ : ثلاثة أوجه
، وذلك أنها تكون
ضميرا للمؤنّثة ، نحو : «تقومين» ، و «قومي» ، وقال الأخفش والمازني : هي حرف
الصفحه ٢٩٠ :
أفعال الاستثناء «ليس» و «لا يكون» و «خلا» و «عدا» و «حاشا» فقال السيرافي : حال
، إذ المعنى : قام القوم
الصفحه ٢٩١ :
٤٧٧ ـ وقد أدركتني ـ والحوادث جمّة ـ
أسنّة قوم لا
ضعاف ولا عزل
الصفحه ٢٩٦ : ،
أثافيها
حمامات مثول (١)
كذا قال قوم ،
ويمكن أن تكون هذه الجملة حاليّة تقدّمت على صاحبها ، وهو اسم
الصفحه ٣٢١ : ](١)
وقوله [من
الطويل] :
٥٣٩ ـ [ألكني إلى قومي السّلام رسالة]
بآية ما
كانوا ضعافا ولا
الصفحه ٣٥١ :
٢٥] ، (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا) [النمل : ٥٦] والرفع ضعيف كضعف الإخبار بالضمير
الصفحه ٣٦٢ : : (وَلَّى مُدْبِراً) [النمل : ١٠] ، ومؤكّدة لصاحبها ، نحو : «جاء القوم طرّا» ، ونحو : (لَآمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ١٢٦ : » ، و «كيف أعلمته
فرسك» ، لأن ثاني مفعولي «ظنّ» وثالث مفعولات «أعلم» خبران في الأصل ، وحالا قبل
ما يستغني