الصفحه ٤٤٢ :
قول ابن عصفور السابق أن يكون مبتدأ حذف خبره ، ولم يقل به هنا ، لأنه يرى
أن «حبّذا» اسم. وقيل : بدل
الصفحه ٥١٨ :
سيبويه ، لأنه أضمر أن في موضع حقّها أن لا تدخل فيه صريحا وهو خبر «كاد» ، واعتدّ
بها مع ذلك بإبقاء عملها
الصفحه ٥٤١ :
ذلك ، لأن المعنى : بكلمة «ضرب» ؛ فقلت له : وكيف وقع «ضرب» مضافا إليه مع
أنه في ذلك ليس باسم في
الصفحه ٥٥١ :
والخامسة :
إعطاؤهم «ضارب زيد الآن أو غدا» حكم «ضارب زيدا» في التّنكير ؛ لأنه في معناه ،
ولهذا
الصفحه ٢١٢ :
حينئذ لا يتّجه ، لأنها لا تكون بدلا من «ما» إذ المبدل من اسم الاستفهام
يجب اقترانه بهمزة الاستفهام
الصفحه ٣١٨ :
ومنه قول بعضهم : «أما ترى أيّ برق ههنا» ، لأنّ «رأى» البصرية وسائر أفعال
الحواسّ إنما تتعدّى لواحد
الصفحه ٣٣٩ : : ذكره
السّخاوي في كتابه «سفر السعادة» ، وهو أن «عالة» من «عالني الشيء» إذا أثقلني ، و
«ملوكا» مفعول : أي
الصفحه ٣٤٥ : عليه المؤكّد ، مثل : «إنّ زيدا إنّه فاضل» ؛ ولا
يكون الجارّ والمجرور توكيدا للجارّ والمجرور ، لأن
الصفحه ٣٩٠ : النساء ، بل قرأ بنصب (كل) كالجماعة
، لأن قبله جملة فعلية وهي (فَضَّلَ اللهُ
الْمُجاهِدِينَ) [النساء : ٩٥
الصفحه ٢٦ :
وقوله [من الطويل] :
٩ ـ علام تقول الرّمح يثقل عاتقي
إذا أنا لم
أطعن إذا
الصفحه ٤٤ : المفعول به قولهم :
رميت عن القوس وعلى القوس ومن القوس ؛ لأن السهم يبعد عنها ويستعليها إذا وضع على
كبدها
الصفحه ٢٣٤ : : ٩١] ، ولك أن تقدّر «كان»
تامّة ، لأن مرفوعها فاعل ؛ وناقصة ، لأن مرفوعها شبيه بالفاعل وأصله المبتدأ
الصفحه ٣١٠ : أراد بقوله : «اللام جواب القسم لأن أخذ الميثاق
قسم» أن أخذ الميثاق دالّ على جملة قسم مقدّرة ، ومجموع
الصفحه ٣٣٥ : بـ «نعم» ، و «هو» : مبتدأ خبره «هو» أخرى مقدّرة ، و «في» : متعلّقة
بالمقدّرة ، لأن فيها معنى الفعل ، أي
الصفحه ٣٦٨ :
، إذا قمت ، سربالي (١)
وإنما جر الآخر
ليعفي الآثر عن القافة ، ولهذا زحف على ركبتيه ؛ وأما