الصفحه ٤٩١ : تُسْرِفُوا) [الأعراف : ٣١] ، (وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَ) [الإنسان : ٢٠] ، إذ المعنى : ربي الذي يفعل الإحيا
الصفحه ٢١٧ : فسد المعنى ، لأنهم إذا كذبوا التكذيب بالقرآن أو النبي كانوا مؤمنين ، ا
ه.
وهذا سهو منه
ومنهم ؛ لأن
الصفحه ٤٤٠ : ، ولأن «الأب»
إذا قدّر فاعلا كان خبر «زيد» مفردا ، وهو الأصل في الخبر ؛ ومثله (ظُلُماتٌ) من قوله تعالى
الصفحه ١٥٢ : عند البصريين ، لأنّ «ذا» لا تكون
عندهم موصولة إلّا إذا وقعت بعد «ما» أو «من» الاستفهاميّتين.
والثالث
الصفحه ٨ :
والسين مفيدة للاستقبال ، إذ الاستمرار إنما يكون في المستقبل. وزعم
الزمخشري أنها إذا دخلت على فعل
الصفحه ١٧٤ : المخالفة ، وفي هذا الأثر دلّ مفهوم الموافقة على عدم
المعصية ، لأنه إذا انتفت المعصية عند عدم الخوف فعند
الصفحه ١٧٥ :
المعصية عند عدم الخوف مستندا إليه فقط أو إليه وإلى الخوف معا ، وعلى ذلك
تتخرّج آيةلقمان ؛ لأن
الصفحه ١٨٣ : السّقم ما
غيّرت من خطّ كاتب (٣)
فقيل : لحن ،
لأنه لا يمكن أن يقدر : ولو ألقي قلم ؛ وأقول : روي
الصفحه ٢٣٧ : «من» ثلاث
مرّات ؛ الأولى للتّبيين لأن الكافرين نوعان كتابيّون ومشركون ، والثانية زائدة ،
والثالثة
الصفحه ٢٨٤ : الابتدائيّة أو الخبريّة ، على خلاف بين سيبويه والأخفش ، وذلك إذا قدرت «موسى»
عطفا على «أنت» ، والنصب على
الصفحه ٣١٢ :
هم اللّاؤون فكّوا الغلّ عنّي (١)
والثاني نحو : «أعجبني
أن ما قمت» إذا قلنا بحرفيّة «ما
الصفحه ٣٢٥ : )
بمعنى أصبحت ، وهو معطوف على (أنزل) فلا محل له إذا ، ا ه.
وفيه إشكالان :
أحدهما أنه لا محوج في الظاهر
الصفحه ٣٣٣ : إذا كان عينه ، نحو
: «زيد أخوك» ، وينصبه إذا كان غيره ، وأن ذلك مذهب سيبويه ، وقال الكوفيّون :
الناصب
الصفحه ٤٠١ :
الوصف بمعنى الحال والاستقبال ، فإضافته محضة تفيد التعريف والتخصيص ؛ لأنها ليست
في تقدير الانفصال.
وعلى
الصفحه ٤٤١ : ] قيل :
وإذا قرىء بتشديد «قتل» لزم ارتفاع «ربّيون» بالفعل ، يعني لأن التكثير لا ينصرف
إلى الواحد ، وليس