الصفحه ٢٧٤ :
كاف الخطاب ، كقوله [من الكامل] :
٤٥١ ـ ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها
قيل الفوارس
الصفحه ٣٤١ : به جماعة ، ففيه تقدير لما
معنى الكلام مستغن عنه ولم يلفظ به في وقت.
الخامس
: كاف التشبيه ، قاله
الصفحه ٥٦ : عنّيتنا إليكا]
فالكاف بدل من
التاء بدلا تصريفيا ، لا من إنابة ضمير عن ضمير كما ظن ابن مالك
الصفحه ١٠٥ : (١)
لئلّا يلزم
الإخبار عن اسم العين بالمصدر ، وقيل : يحتمل كون «أن» وصلتها بدلا من الكاف سادّا
مسدّ
الصفحه ٢٢١ : : الكافة عن عمل الجرّ ،
وتتّصل بأحرف وظروف.
فالأحرف أحدها «ربّ»
، وأكثر ما تدخل حينئذ على الماضي ، كقوله
الصفحه ٢٥٥ : » ويجوز مدّ ألفها ، ويستعملان بكاف الخطاب
وبدونها ، ويجوز في الممدودة أن يستغنى عن الكاف بتصريف همزتها
الصفحه ٢٧٦ : (١)
الخامس : الألف الكافّة ، كقوله [من الطويل] :
٤٥٧ ـ فبينا نسوس النّاس والأمر أمرنا
الصفحه ٣٧٤ : إضمار الفعل لدلالة المعنى عليه أسهل من العطف على المعنى ؛ وقيل :
الكاف زائدة ، أي : ألم تر إلى الذي حاجّ
الصفحه ٤٣٠ : : ٥] إن الكاف حرف قسم ، وإن المعنى : الأنفال لله والرسول والذي
أخرجك ، وقد شنّع ابن الشجري على مكي في
الصفحه ٥٤٠ : ؛ إذ لا يكون اسم ظاهر هكذا ، فأما الكاف
الاسميّة فإنها ملازمة للإضافة ، فاعتمدت على المضاف إليه ، ولهذا
الصفحه ٥٤٦ : صنع» ، و «أبصرك زيدا» فإن الكاف فيهما حرف خطاب ؛
ومن الثاني نوعان : نوع لا محلّ فيه لهذه الألفاظ
الصفحه ٣٢ : متصل للمخاطب إلى مفعوله الذي هو
ضمير متصل أيضا ، وهو كاف المخاطب وليس الأمر هذا من باب ظن وأخويه ، فبطل
الصفحه ٥٤ : ، ...
______________________________________________________
عسى الكرب
الذي أمسيت فيه
يكون وراءه
فرج قريب) (١)
الكرب بفتح
الكاف وإسكان
الصفحه ٥٨ : نقله ابن قاسم : إن هذا البيت على حد إني عسيت
صائما في أن الفاعل مضمر في الفعل ، والكاف هو الخبر كما أن
الصفحه ٦٨ :
بغدوة.
وفي شرح «الكافية»
للرضي غير هذا ، وذلك أنه قال دال لدن قبل نون ساكنة بفتح وبضم