الصفحه ٣٣٧ : النفي ، أي : انتفى في هذا اليوم النفع ، فالمنفيّ نفع
مطلق ، وعلى الأوّل نفع مقيّد باليوم. وقال أيضا
الصفحه ٣٥٠ : أبناء
الرّجال الأباعد (١)
رعيا للمعنى ،
ويضعف أن تقدّر الأول مبتدأ بناء على أنه من التشبيه
الصفحه ٣٨١ : التوكيد للأولى ، ورفعها على تقدير مبتدأ ، أي : هي آيات ،
وعليهما فليست «في» مقدّرة.
والثالث : يخصّ
قرا
الصفحه ٤٠٧ : بإضمار «أعني» أو على المصدريّة. وفي البيت إشكال لو سأل السائل
عنه لكان أولى ، وهو إضافة «مقالة» إلى «أن
الصفحه ٤٣٦ : القوم يا أمّ خالد](٣)
ليس بالسّهل ،
والأولى قول الجماعة : إنه بتقدير مبتدأ ، أي : هو أحسن ، وقد
الصفحه ٤٦٧ : توكيد خفيفة محذوفة.
النوع
التاسع : اشتراطهم لبعض الأسماء أن يوصف ،
ولبعضها أن لا
يوصف ، فمن الأول
الصفحه ٤٩٠ : رواية الرفع ، فهو من الوارد في النّوع الأول في
الشذوذ ؛ إذ لا ضرورة تمنع من الجرّ والنصب ، وقد رويا
الصفحه ٥٠٦ : تَقِيكُمُ
الْحَرَّ) [النحل : ٨١] أي : والبرد ؛ وقد يكون اكتفى عن هذا بقوله سبحانه وتعالى في
أول السورة
الصفحه ٥١٨ :
وقال المبرّد :
الأصل : أفعلها ، ثم حذفت الألف ونقلت حركة الهاء إلى ما قبلها ، وهذا أولى من قول
الصفحه ٥٢٤ : اكتنفه ما يدلّ على الجواب : فالأول نحو : «هو ظالم إن فعل» ، والثاني
نحو : «هو إن فعل ظالم» ، (وَإِنَّا
الصفحه ٥٥٩ : : ٨] ، أي : لا يصغون ؛ وقولهم : «سمع الله لمن حمده» أي : استجاب
، فعدّي «يسمع» في الأوّل بـ «إلى» وفي الثاني
الصفحه ٥٦٤ : ] إلا أن هذا على حكاية حال كانت مستقبلة وقت التدارؤ ؛ وفي
الآية الأولى حكيت الحال الماضية ، ومثلها قوله
الصفحه ٥٦٩ : الظرفيّة المجازيّة ، والأولى رفع «المزاج» ونصب «العسل» ؛ وقد روي
كذلك أيضا ؛ فارتفاع «ماء» بتقدير : وخالطها
الصفحه ٥٣٣ : .
الرابع
عشر : قولهم : «إن
النكرة إذا أعيدت نكرة كانت غير الأولى ، وإذا أعيدت معرفة أو أعيدت المعرفة معرفة
الصفحه ٥٣٤ : تَشاءُ) [آل عمران : ٢٦] ، فإن الملك الأول عام ، والثاني خاص ؛ (هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا