الصفحه ١٢٥ : «يرقبان» خبرا عن المنية والحتوف ، ويكون ما بينهما إما خبرا أول أو
اعتراضا ، ثم الصواب في إنشاده «كلاهما
الصفحه ١٣٢ :
مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ) [إبراهيم : ٤٦] ، في قراءة غير الكسائي بكسر اللام الأولى وفتح الثانية
الصفحه ١٤٥ : أرجح من
الأوّل ، لأن الحذف والتضمين وإن اشتركا في أنهما خلاف الأصل ، لكن في التضمين
تغيير معنى الأصل
الصفحه ١٧٣ : ، وبالعكس ، وعلى هذا فيلزم على
هذا القول في الآية الأولى ثبوت إيمانهم مع عدم نزول الملائكة وتكليم الموتى لهم
الصفحه ١٩٤ : عند ابن عصفور. دليل الأوّل : (فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ) [الإسراء : ٦٧
الصفحه ٢٠٧ : الفارسيّ
ذلك على أوجة :
أحدها : أن في «ليس»
ضمير الشأن ، ولو كان كما زعم لدخلت إلا على أول الجملة الاسمية
الصفحه ٢٢١ :
وقول أبي حيان
: لا يجوز فصل الضمير المحصور بـ «إنما» وإن الفصل في البيت الأول ضرورة واستدلاله
الصفحه ٢٤٣ : الفعلين تنازعاها فأعمل
الثاني متّسعا فيه بإسقاط الباء ، وأضمر الفضلة في الأول ، على حد قوله [من الطويل
الصفحه ٢٤٥ : ، وأول المدّة إن كان ماضيا.
وقال الأخفش والزجّاج والزجّاجي : ظرفان مخبر بهما عمّا بعدهما ، ومعناهما «بين
الصفحه ٢٥٢ : ءة وأجازها بالقياس.
وهي
حرف تصديق ووعد وإعلام ؛
فالأول بعد
الخبر كـ «قام زيد» ، و «ما قام زيد» ؛ والثاني
الصفحه ٢٦٦ : ؛ فالأول كقوله [من الوافر] :
٤٣١ ـ ولبس عباءة وتقرّ عيني
أحبّ إليّ من
لبس الشّفوف
الصفحه ٢٧٧ :
التاسع : أن
تكون بدلا من نون ساكنة ، وهي إما نون التوكيد أو تنوين المنصوب ، فالأولى نحو
الصفحه ٣٠٧ : الجملتين ههنا ليستا كجملتي الشرط
والجزاء ؛ لأن الجملة الثانية ليست معمولة لشيء من الجملة الأولى ، ولهذا منع
الصفحه ٣١٠ : ، وإنما هو مفعول أول.
مسألة
ـ زعم الأخفش في قوله [من الطويل] :
٥٢٢ ـ إذا قال: قدني ، قال : بالله
الصفحه ٣٣١ : خبرا ، لما أشرنا إليه ، ولا ينقض
الأول بقوله : «لولا رأسك مدهونا» ، ولا الثاني بقول الزبير رضياللهعنه