الصفحه ٥٤٢ :
على المفردات يتكلم عن الجمل ، ألها محلّ من الإعراب أم لا؟
فصل
وأول ما يحترز منه المبتدىء في صناعة
الصفحه ٥٤٩ : عشرة
قاعدة.
القاعدة الأولى
قد يعطى الشيء حكم ما أشبهه : في معناه
، أو في لفظه ، أو فيهما.
فأما
الصفحه ٥٧١ : »
حكم إلّا في الاستثناء بها نحو : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ
الصفحه ٥ : بتوافق سيفعل وسوف يفعل
مصحح لذلك ، فكان المصير إليه أولى.
وأما السماع
فتعاقب سيفعل وسوف يفعل على المعنى
الصفحه ٩ : حروفا من الأول وقد يقال : لا يعنون اطراده إلا فيما إذا كان اللفظان
المتلاقيان في الاشتقاق متحدي النوع في
الصفحه ١٢ : جلجل كان أحسن تلك الأيام (وذكر غيره أنه قد يخفف) بحذف يائه الأولى فيكون محذوف العين كسه ، ولا يجعل
الصفحه ١٤ : ، ...
______________________________________________________
الثاني على المختار وحذف من الأول أي : وما موصولة بالجملة أو نكرة موصوفة
بالجملة (والتقدير : ولا مثل الذي
الصفحه ٢٠ : الفعل الأول مصدرا
من غير سابك ، ولا يعد مثل هذا شاذا لاطراده في بابه وكذا إضافة اسم الزمان مثلا
إلى
الصفحه ٢٣ : على الأول فهو متصل مفرغ في الظرف أي : ولا
تواعدوهن على نكاح وقتا من الأوقات أن تقولوا أي : إلا وقت
الصفحه ٢٤ :
(وبات على النار الندى والمحلق) (١)
وقد تقدم إنشاد
في أول حرف بالباء ، والكلام عليه وهذا استعلا
الصفحه ٤٦ : الدهر خلفه آخر من
بعده ، فكان الثاني عوض من الأول (وقيل : بل ؛
لأن الدهر في زعمهم) بضم الزاي وفتحها
الصفحه ٤٧ :
بأسحم داج
عوض لا نتفرق) (٢)
وقد مر إنشاد
البيتين الأولين في حرف الباء ، وأن المراد بالمقرورين
الصفحه ٥٠ : لَكُمْ وَعَسى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ
شَرٌّ لَكُمْ)
[البقرة : ٢١٦]) فالأولى
للترجي والثانية للإشفاق
الصفحه ٥٢ : يكون
لازما مع وقوع مثل ذلك في بعض التوابع كوصف مجرور رب إذا كان ظاهرا ، والبدل أولى
بذلك ؛ لأنه المقصود
الصفحه ٥٥ : وهو قليل) ثبت في أكثر النسخ عساني بإثبات نون الوقاية ، وثبت في
بعضها بحذفها.
فأما الأولى
فجريان