الصفحه ٧٦ :
وذلك في البيت
الأول أقوى ، لأنه انضمّ فيه إلى الإبهام والإضافة لمبني تضمّن غير معنى «إلّا
الصفحه ١١١ : ، تعسّف ، إذ لم يتقدّم في
الأوّلين حكاية نفي ذلك عن أحد ، ولطول الفصل في الثالثة بين «كلّا» وذكر العجلة
الصفحه ١٥٨ : تكون لنفي الجنس وأن تكون لنفي الوحدة ، ويقال في
توكيده على الأول «بل امرأة» وعلى الثاني «بل رجلان ، أو
الصفحه ٣٣٣ : التعلق
لا بد من تعلقهما
بالفعل ، أو ما يشبهه ، أو ما أوّل بما يشبهه ، أو ما يشير إلى معناه ؛ فإن لم يكن
الصفحه ٣٩٨ : الأولى : إن الرابط عموم المتّقين ، والظاهر أنه لا عموم فيها ، وأن «المتّقين»
مساوون لمن تقدّم ذكره
الصفحه ٤٩٢ : أول سورةأنزلت ، فكان تقديم الأمر بالقراءة
فيها أهمّ ؛ وأجاب عنه السكاكي بتقديرها متعلّقة بـ «اقرأ
الصفحه ٤٠ : : ٢٥] ، الشاهد في الأولى (أُولئِكَ الَّذِينَ
نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا) [الأحقاف : ١٦
الصفحه ٥٩ :
الأفعال لم يكن إعمالها فيه لازما ؛ لأن العرب إذا قدمت عاملين لفظيين قبل المعمول
، فربما تعمل الأول وربما
الصفحه ٧٤ :
والرفع. وقال تعالى : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ
الصفحه ٨٢ : كما قيل : في قوله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ) أن الواو الوسطى لعطف
الصفحه ١٠٦ : الجرّ
لا تفصل بين الفعل وناصبه ، وأجابوا عن الأول بأن الأصل : «كي يفعل ما ذا» ويلزمهم
كثرة الحذف
الصفحه ٢٣٠ :
وقيل :
التّقدير : من مضيّ أزمان يوم حليمة ، ومن تأسيس أول يوم ، وردّه السهيليّ بأنه لو
قيل هكذا
الصفحه ٢٣٦ : مِنْ غَمٍ)
[الحج : ٢٢] ، «من» الأولى للابتداء والثانية
للتعليل ، وتعلّقها بـ «أرادوا» أو بـ «يخرجوا
الصفحه ٢٣٧ : «من» ثلاث
مرّات ؛ الأولى للتّبيين لأن الكافرين نوعان كتابيّون ومشركون ، والثانية زائدة ،
والثالثة
الصفحه ٣٣٩ : » وكأنه عنده حال من ضمير «عالة» ،
والأولى على قوله أن يكون «صعاليك» حالا من محذوف ، أي : نعولكم صعاليك