الصفحه ٥٣٧ : وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) [البقرة : ٢٥].
وزعم ابن
الحاجب في شرح المفصّل وغيره أن المفعول المطلق يكون جملة
الصفحه ٥٥٣ : الفصحاء ، والعرفج بمعنى الخشن ، والأب بمعنى الوالد.
تنبيهان
ـ الأول : أنه
وقع في كلامهم أبلغ ممّا ذكرنا
الصفحه ٥٦٣ : الدنو من محمد عليه الصلاة والسّلام ، فتدلى فتعلّق
في الهواء ، وهذا أولى من قول من ادعى القلب في هاتين
الصفحه ٣٢ : وفتح أوله القفر الذي يبيد من
دخله ، أي : يهلك والمجهل بالفتح المفازة لا أعلام فيها يعني : غدت هذه
الصفحه ٣٣ : الأول في الحقيقة ، بل هو مضمون الجملة
فجاز اتفاقهما لفظا ؛ لأنهما ليسا في الحقيقة فاعلا ومفعولا به
الصفحه ٤٤ : كركع وراكع ، والسانح ما ولاك ميامنه والبارح ما ولاك
مياسره ، والعرب تتفاءل بالأول وتتشاءم بالثاني
الصفحه ٤٨ : بالضمير الآخر المعنى الآخر ، والأول كقوله
:
إذا نزل
السماء بأرض قوم
رعيناه وإن
الصفحه ٦٨ : وقوع ألفه بين
همزتين ، فأبدلوا الأولى واوا.
(و) يفترقن أيضا من وجه (سادس وهو أنها) أي : أن لدن ذات
الصفحه ٩٠ : التقدير : انظر فانظر ، ثم حذف «انظر» الأول وحده فبرز ضميره فقيل : أنت
فانظر ؛ والبيت الثالث ضرورة ، وأما
الصفحه ١٠٤ : ء (٣)
وأن يكونا
اسمين أكّد أيضا أولهما بثانيهما ، وأن تكون الأولى حرفا والثانية اسما.
وأما الكاف غير
الصفحه ١١٤ : اسم «كأنّ». وقال
بعضهم : الكاف اسم «كأنّ» ، وفي المثال الأول حذف مضاف ، أي كأن زمانك مقبل
بالشّتا
الصفحه ١٣١ : أولى من
أن يكون متعلقا بـ «يحلفون» ، والمقسم عليه محذوف ، وأنشد أبو الحسن [من الطويل] :
١٤١
الصفحه ١٥٣ : ].
وزعم أبو الفتح
أن اللام بعد «لو» و «لولا» و «لوما» لام جواب قسم مقدّر ، وفيه تعسّف. نعم الأولى
في
الصفحه ١٦٤ : الجمة حالا ، أي :
ادخلوها غير محطومين ، والتوكيد بالنون على هذا الوجه وعلى الوجه الأول سماعي ،
وعلى
الصفحه ١٦٦ :
، وكونه أول الكلام يفيد الاعتناء به ، قالوا : ولهذا نقول بزيادتها في نحو : (فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ