الصفحه ٣٤٣ :
تنبيهات
ـ الأول : يحتمل قول المتنبي يذكر دار المحبوب [من المنسرح] :
٥٧٣ ـ ظلت بها تنطوي
الصفحه ٣٦٣ : معه»؟
والصّحيح الأول ، وإنما توقّفت الفائدة على الجواب من حيث التعلّق فقط ، لا من حيث
الخبرية
الصفحه ٣٧٤ :
مجرور عطفا على «بإسحاق» ، أو منصوب عطفا على محلّه. ويردّ الأول أنه لا
يجوز الفصل بين العاطف
الصفحه ٣٩٧ : ، و (الْأَبْوابُ) مفعول ما لم يسمّ فاعله أو بدل من ضمير مستتر ، والأول
أولى ، لضعف مثل «مررت بامرأة حسنة الوجه
الصفحه ٣٩٩ : الحاجب في شرح المفصل ، ووجّه به قول الفارسي والكوفيّين إن البيت من
التنازع وإعمال الأول ، وفيه نظر ؛ لأن
الصفحه ٤٠٣ : استؤنفت
ولم تربط بالأولى فسد المعنى ؛ لأنا نقول : الرّبط حاصل بتقديرها صفة لـ «وصال» ،
والرابط محذوف ، أي
الصفحه ٤٢٥ : النصب ، وزعمت أنها قرأته على أبي عثمان كذلك.
فأمر الواثق بإشخاصه من البصرة ، فلما حضر أوجب النصب ، وشرحه
الصفحه ٤٢٦ : استوفى مفعوليه ، وإنما هو نصب بمحذوف تقديره :
اذكروا أو احذروا.
وأما امتناع
تعليقه بالأوّل ـ وهو رأي
الصفحه ٤٤٨ :
ومن الأول قوله
[من الوافر] :
٧٣٠ ـ عهدت سعاد ذات هوى معنّى
فزدت ، وعاد
الصفحه ٤٦٤ : أن التقدير في
الأولى : فإن أكن ، وفي الثانية فهلّا كان ، أي : الأمر والشأن ، والجملة الاسمية
فيهما
الصفحه ٤٧٢ : .
النوع
الثالث عشر : منعهم من حذف بعض الكلمات ، وإيجابهم حذف بعضها ؛ فمن الأول الفاعل ، ونائبه ، والجار
الصفحه ٤٨٣ : حالا.
وأما قول
الفارسي في «أوّل ما أقول إنّي أحمد الله» فيمن كسر الهمزة : إن الخبر محذوف
تقديره
الصفحه ٤٩٤ : فعدّتهن ثلاثة أشهر ،
والأولى أن يكون الأصل : واللاء لم يحضن كذلك.
وكذلك ينبغي أن
يقدّر في نحو : «زيد صنع
الصفحه ٥٠٠ : التقدير : إن أكلت فأنت طالق إن شربت ؛ وجواب الثاني في هذا
الكلام من حيث المعنى هو الشرط الأول وجوابه ؛ كما
الصفحه ٥٢٢ : اللفظ المضاف ، نحو : «قطع
الله يد ورجل من قالها» ، فإن الأول مضاف للمذكور ، والثاني لمجاورته له مع أنه