الصفحه ٤٥٢ :
مسألة
ـ قيل في نحو : (وَالضُّحى
(١) وَاللَّيْلِ)
[الضحى : ١ ـ ٢] : إن الواو تحتمل العاطفة والقسمية
الصفحه ٣٣١ : ء» ، ولا يصحّ أن يكون
حالا من «كل» مع جواز الوجهين في نحو : «أكرم كلّ رجل جاءك» لعدم ما يعمل في الحال
؛ ولا
الصفحه ٤١٣ : لما هو
مستطرق.
ولا يحذف الجار
قياسا إلا مع «أنّ» و «أن» ؛ وأهمل النحويون هنا ذكر «كي» مع تجويزهم في
الصفحه ١٧٩ : ) [يوسف : ١٧] ، وكون «لو» بمعنى «إن» قاله كثير من النحويين في نحو : (وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ
الصفحه ٢٦٢ : » المتصلة في نحو : «سواء أقمت أم قعدت» ، فإنها عاطفة ما لا يستغنى
عنه.
والعاشر
والحادي عشر : عطف العامّ
الصفحه ٣٦٨ : ، نحو : «ليس زيد بقائم ولا قاعد» بالخفض ،
وشرطه إمكان توجّه العامل إلى المعطوف ، فلا يجوز في نحو : «ما
الصفحه ١٥٠ : » ، وعلى منصوب الفعل المؤخّر عن
ناصبه في نحو : (وَإِنْ وَجَدْنا
أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ) [الأعراف : ١٠٢
الصفحه ٤٦١ : » مصدرية ، وأنها وصلتها عطف بيان على الهاء
، وقول النحويين في نحو : (اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٤٦٥ :
ومن الوهم في
الثاني تجويز كثير من النحويين الاشتغال في نحو : «خرجت فإذا زيد يضربه عمرو». ومن
العجب
الصفحه ٦٩ : في نحو ضارب
زيدا ، وغدوة بعد لدن لا تكون إلا منونة وإن كانت معرفة أيضا ، إما تشبيها
بالتمييز فإنه لا
الصفحه ١٨١ : اللّفظ بمرادفه
نحو : (فِجاجاً سُبُلاً) [الأنبياء : ٣١] ، والسؤال في الآية مدفوع من أصله ، لأن «لو» فيها
الصفحه ٢٧١ :
مقدّم ؛ وكذا الخلاف في نحو «قاما أخواك» و «قمن نسوتك» ، وقد تستعمل لغير العقلاء
إذا نزلوا منزلتهم ، قال
الصفحه ٤٩٩ : (٢)
وهذا هو الصحيح
، خلافا للمبرد.
السابعة : نحو
: «زيد وعمرو قائم» ، ومذهب سيبويه أن الحذف فيه من الأول
الصفحه ٥٤١ : تتوهّم أن ابن مالك اشتبه عليه الأمر في الاسم والفعل والحرف؟ فقلت : كيف توهّم
ابن مالك أن النّحويّين كافة
الصفحه ٣١١ : الموصول في نحو : «ليقم
أيّهم في الدّار ، ولألزمنّ أيّهم عندك ، وامرر بأيّهم هو أفضل» وفي التنزيل (رَبَّنا