الصفحه ٥٤٢ : وينصب الخبر ؛ وإن كان المعرب حالّا في
غير محلّه عيّن ذلك : فقيل في «قائم» مثلا من نحو : «قائم زيد» : خبر
الصفحه ٤٥٠ : حذف.
مسألة
ـ يجوز في نحو : (تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ)
[الأنعام : ١٥٤] كون الذي موصولا اسميّا
الصفحه ١٢٤ : ء ، وإن جملتي الشرط والجواب خبرها ،
وإن الفاء دخلت في الخبر كما دخلت في نحو : «كلّ رجل يأتيني فله درهم
الصفحه ٤٥٣ : وتجري عليهما الصفات ، نحو
قولنا : «إله واحد» ، و «ملك عظيم».
ومن الخطأ في
الثاني قول كثير من النحويّين
الصفحه ٥٤٦ : ؛ ونوع هي
فيه في محل نصب ، وذلك نحو : «الضّاربك» و «الضّاربه» على قول سيبويه ؛ لأنه لا
يضاف الوصف الذي
الصفحه ٢٨٢ : كما في قولك : «متى تقم فأنا أقوم».
الثاني : نحو :
«أفي الدّار زيد» ، و «أعندك عمرو» فإنّا إن قدّرنا
الصفحه ٢٨٦ : : «زيد يقوم أبوه» كذا قالوا ، وينبغي أن
يراد عكس ذلك في نحو : «ظننت زيدا أبوه قائم» بناء على ما قدّمنا
الصفحه ٣١٢ : خبرا ،
وموضعها رفع في
بابي المبتدأ و «إنّ» ، ونصب في بابي «كان» و «كاد» ؛ واختلف في نحو : «زيد اضربه
الصفحه ١٢٧ : أيّ حال ، أو على أي حال ، وعندهما تقديرها في نحو : «كيف
زيد» : أصحيح زيد ، ونحوه ، وفي نحو «كيف جا
الصفحه ١٠٤ : ومعناه الخطاب ، وهي اللاحقة لاسم
الإشارة ، نحو «ذلك» ، و «تلك» ، وللضمير المنفصل المنصوب في قولهم
الصفحه ٢٧٨ : يا اسقياني بعد غارة سنجال
،
[وقبل منايا عاديات وأوجال](١)
والحرف في نحو
الصفحه ٢٨١ :
والمعتبر أيضا
ما هو صدر في الأصل ، فالجملة من نحو : «كيف جاء زيد» ومن نحو : (فَأَيَّ آياتِ اللهِ
الصفحه ١٠ : واتصالهما بالكلمة ربما أدى
ذلك في بعض الكلمات إلى اجتماع أربع متحركات ، نحو : لسيتكلم فتثقل الكلمة ولذلك
سكن
الصفحه ٢٢٠ : ](١)
فمن نصب «الحمام»
، وهو الأرجح عند النحويين في نحو : «ليتما زيدا قائم» فـ «ما» : زائدة غير كافّة
الصفحه ٣٢٥ : يكون قدّر الكلام مستأنفا ، والنحويّون يقدرون في مثل ذلك مبتدأ ، كما
قالوا في «وتشرب اللّبن» فيمن رفع