الصفحه ٥٠٠ :
لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) [الإسراء : ٨٨] ، إذ لو كان الجواب للثاني لجزم ، فقلنا بذلك في نحو : «إن
الصفحه ٣٠٤ :
بأداة معلّقة ، نحو : «ظهر لي أقام زيد» ، و «علم هل قعد عمرو» وفيه نظر ؛ لأن
أداة التّعليق بأن تكون مانعة
الصفحه ٤٤٢ :
منحت الهوى
ما ليس بالمتقارب (٢)
والفاعل لا
يحذف.
مسألة ـ يجوز
في نحو (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ
الصفحه ١٤٥ : المجاب : إما في الفعل والفاعل ، نحو : «ائتني أكرمك» ، أو
في الفعل ، نحو : «أسلم تدخل الجنة» ، أو في
الصفحه ٤٢١ : ، نحو
: (وَهذا ذِكْرٌ
مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ) [الأنبياء : ٥٠] ، بل قد ثبت في الحال في نحو : (لا
الصفحه ٣٦٢ : : (وَلَّى مُدْبِراً) [النمل : ١٠] ، ومؤكّدة لصاحبها ، نحو : «جاء القوم طرّا» ، ونحو : (لَآمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ٣٤٤ :
ما يجب فيه تعلقهما
بمحذوف
وهو ثمانية :
أحدها : أن يقعا صفة ، نحو : (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
الصفحه ٣٩١ : البدل نفس العامل في المبدل منه أن تصحّ المسألة ، ونحو ذلك مسألة
الاشتغال ؛ فيجوز النصب والرّفع في نحو
الصفحه ٤٨٤ :
زيد مأخوذ» ، لأنّ عدم المنصوب دليل عليه ، وحذف الجارّ في نحو : «رغبت في
أن تفعل» أو «عن أن تفعل
الصفحه ٤٧٠ : » ، أو لعارض معنويّ أو لفظيّ ، وذلك كالمفعول في نحو : «ضرب موسى
عيسى» فإن تقديمه يوهم أنه مبتدأ وأن الفعل
الصفحه ١٢٦ : نحو : «كيف أنت؟ أصحيح أم سقيم؟» وللإخبار به مع مباشرته الفعل في نحو
: «كيف كنت؟» فبالإخبار به انتفت
الصفحه ٣٦٦ : النفي أو الاستفهام ، وهذا أظهر لوجهين :
أحدهما : أنه
لا يكفي مطلق الاعتماد ، فلا يجوز في نحو : «زيد
الصفحه ٣١٤ : ، بخلاف «القرفصاء» في المثال ، فلا يصحّ أن يخبر عنها بأنها مقعودة ؛
لأنها نفس القعود وأما تسمية النحويّين
الصفحه ٤٧٨ : لهما ، وأن نحو : «مختار» محتمل لوصفهما ،
وكذلك نحو : «مشتريّ» في النسب ؛ وقال الزجّاج في (فَما زالَتْ
الصفحه ٥٢١ : ؛ فإن قدّرت فهو مضاف ، ولمانع الصرف ، نحو
: «فاطمة» ، وللوقف في غير النصب ، وللاتّصال بالضمير ، نحو