الصفحه ٤٦٣ :
ومن الوهم في
الأوّل أن يقول من لا يذهب إلى قول الأخفش والكوفيّين في نحو : (وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ
الصفحه ٤٣٧ : ] : لا يجوز أن تكون «ما» شرطية لرفع «تودّ» ، هذا مع تصريحه
في المفصّل بجواز الوجهين في نحو : «إن قام زيد
الصفحه ٩٩ : : يجوز
النّصب على الاشتغال في نحو : «خرجت فإذا زيد يضربه عمرو» مطلقا ؛ وقيل : يمتنع
مطلقا ، وهو الظاهر
الصفحه ١٤٦ : لام الطلب حذفت حذفا مستمرّا في نحو : «قم» و «اقعد» وأن الأصل : «لتقم»
و «لتقعد» ، فحذفت اللام للتخفيف
الصفحه ٥٣ : هذا المفهوم من كلامهم) قال المصنف في حواشي «التسهيل» اعلم أن ظن لم تحتج إلى
المفعولين في نحو : ظننت
الصفحه ١٣٣ : العربية «لهم» بمعنى «عليهم».
والعاشر
: موافقة «في» نحو : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ
الصفحه ١٢٥ : » في الإفراد نحو : (كِلْتَا
الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَها) [الكهف : ٣٣] ، ومراعاة معناهما ، وهو قليل
الصفحه ٥٠٨ :
وبعد ما الخبر
صفة له في المعنى ، نحو : (التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ) [التوبة : ١١٢] ، ونحو : (صُمٌّ
الصفحه ١٦٦ :
، وكونه أول الكلام يفيد الاعتناء به ، قالوا : ولهذا نقول بزيادتها في نحو : (فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ
الصفحه ٢٦ : الخيل كرّت
الخامس
: الظرفية كـ «في» ، نحو : (وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ) [القصص
الصفحه ٥٢٣ : ] ، (لَئِنْ أُخْرِجُوا لا
يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ) [الحشر : ١٢] ؛ واختلف في نحو : «لزيد قائم» ، ونحو : «إنّ زيدا
الصفحه ١١٧ : تضاف إلى الظّاهر ، وحكمها أن يعمل فيها جميع العوامل ، نحو : «أكرمت كلّ
بني تميم».
والثاني : أن تضاف
الصفحه ٤٠٩ : في التعدّي لاثنين ، نحو : «استخبرته الخبر فأخبرني
الخبر» ، و «استفهمته الحديث فأفهمني الحديث
الصفحه ٤٦٩ : » ،
وجمع الضمير حملا على معناه ، كما جمع وصف «جميع» في نحو : (وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا
الصفحه ٣١٨ : ، وما بعدها الخبر ، والعلم معلّق عن الجملتين المتعاطفتين الفعلية
والاسمية.
واختلف في نحو
: «عرفت زيدا