الصفحه ١٨٨ : لشبهها في استقلالها بالأسماء الظاهرة ؛ فإذا عطف
عليه اسم ظاهر ، نحو : «لولاك وزيد» تعيّن رفعه ، لأنها لا
الصفحه ٣٩٨ :
نحو : (فَمَنْ فَرَضَ
فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِ) [البقرة
الصفحه ٢٧٧ : ، نحو : «منا» أو في
غيرها في الضّرورة ، كقوله [من الرجز] :
٤٦٤ ـ أعوذ بالله من العقراب
الصفحه ٣٩ : منها ، فيتركونه بغير مواضع بعد أن كان في
مواضع (ونحو (لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) (١٩)
[الانشقاق
الصفحه ٣٩٣ : : مأواه ، وقال المانعون ، التقدير : هي المأوى
له.
والعاشر
: كون الجملة نفس المبتدأ في المعنى ، نحو
الصفحه ٣٨٥ : (٣)
والجمهور
يوجبون في ذلك في النثر تقديم المفعول ، نحو : (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) [البقرة : ١٢٤
الصفحه ٢٨٩ : معه كلاما ، نحو : «زيد» من قولك
: «نعم الرّجل زيد».
والثاني : ما
لا يحتاج فيه إلى ذلك ، لكونه جملة
الصفحه ١١٢ : الوقف عليها والابتداء بها على اختلاف التقديرين ،
والأرجح حملها على الرّدع لأنه الغالب فيها ، وذلك نحو
الصفحه ١٣٧ : يَرْهَبُونَ) [الأعراف : ١٥٤] ، ونحو : (إِنْ كُنْتُمْ
لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ) [يوسف : ٤٣] ، أو بكونه فرعا في
الصفحه ٣٥٨ : بين السحاب» ، وجارّا ومجرورا ، نحو : (فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ) [القصص : ٧٩] والتمييز لا
الصفحه ٢٠٩ : اسم تكون هي وعاملها صفة له في المعنى ، نحو : (إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا
هِيَ) [البقرة : ٢٧١
الصفحه ٥٠٢ :
حذف المضاف إليه
يكثر في ياء
المتكلم مضافا إليها المنادى نحو : (رَبِّ اغْفِرْ لِي) [الأعراف : ١٥١
الصفحه ٥١٥ :
قال ابن الخباز
: وما رأيت في كتب النحو إلّا حذف «لا» ، وقال لي شيخنا : لا يجوز حذف «ما» ، لأن
التصرّف
الصفحه ٥٠٩ :
٨٢٨ ـ إنّ محلّا وإن مرتحلا
[وإنّ في السّفر إذ مضوا مهلا](١)
أي
الصفحه ٣١٦ : ء بالجملة بعده محكيّة.
الثالث : قد يقع بعد القول جملة محكيّة
ولا عمل للقول فيها ، وذلك نحو : «أوّل قولي