الصفحه ٥٦ : ، قاله الأخفش ، ويردّه أمران :
أحدهما : أن إنابة ضمير عن ضمير إنما ثبت في المنفصل ، نحو : «ما أنا كأنت
الصفحه ٤٧٢ : الباقي عمله ، إلا في مواضع ، نحو
قولهم : «الله لأفعلنّ» ، و «بكم درهم اشتريت» ، أي : والله ، وبكم من درهم
الصفحه ٣٨٠ : : إن منهم الأخفش ، وإن
كان أحدهما جارّا فإن كان الجارّ مؤخّرا ، نحو : «زيد في الدار والحجرة عمرو ، أو
الصفحه ٥١٠ : ، فحذفا مثل «التمس ولو
خاتما من حديد» ، وبقي التوكيد.
ويكثر في جواب
الاستفهام ، نحو : (لَيَقُولُنَّ
الصفحه ٥٦١ : والعجّاج ؛ و «المروتين» في الصّفا والمروة.
ولأجل الاختلاط
أطلقت «من» على ما لا يعقل في نحو : (فَمِنْهُمْ
الصفحه ١٠٣ : : يجوز في الاختيار ، فجوزوا في نحو : «زيد كالأسد» أن تكون
الكاف في موضع رفع ، و «الأسد» مخفوضا بالإضافة
الصفحه ٢١١ : حذفت في نحو : (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها) (٤٣) [النازعات : ٤٣] ، (فَناظِرَةٌ بِمَ
يَرْجِعُ
الصفحه ١١١ : ، والابتداء بما بعدها ، وحتى
قال جماعة منهم : متى سمعت «كلّا» في سورةفاحكم بأنها مكّية ، لأن فيها معنى
الصفحه ٥٢ : قال الرضي : والذي أرى أن هذا يعني قول الكوفيين وجه قريب ،
فيكون في نحو : يا زيدون عسى أن تقوموا قد جا
الصفحه ٢٧٢ : وحميم (١)
وليس بشيء ،
لأنه إنما يمنع التخريج لا التّركيب ، ويجب القطع بامتناعها في نحو : «قام
الصفحه ٤٨٠ : في شرح الجمل : إنه يجوز في «زيد هو الفاضل» أن يحذف ، مع قول وقول غيره :
إنه لا يجوز حذف العائد في نحو
الصفحه ٣٣٧ : في نحو : «يا لزيد» أن اللام متعلّقة بـ «يا» ، بل قالا في «يا عبد الله» : إن
النّصب بـ «يا» وهو نظير
الصفحه ٥٣٤ : ] لتقرير معناها في النفوس ، وكتكرير المفرد في نحو : «جاء
زيد زيد» ، وأن تكون الأولى عدة بأن العسر مردوف
الصفحه ٢٢٢ : أحدثت مع الكاف معنى
التّعليل في نحو : (وَاذْكُرُوهُ كَما
هَداكُمْ) [البقرة : ١٩٨] ، والظاهر أن البا
الصفحه ٤٠٢ : » فوهم ، لوجوب التأنيث في نحو : «الشّمس طالعة ،
والموعظة نافعة» ، وإنما يفترق حكم المجازيّ والحقيقيّ