الصفحه ١٨٣ : بنصب «قلم» ورفعه ، وهما
صحيحان ، والنصب أوجه بتقدير : لو لابست قلما ، كما يقدر في نحو : «زيدا حبست عليه
الصفحه ٣٣٨ : لحرف التشبيه أن يعمل في
الحال في نحو قوله [من الطويل] :
٥٦٧ ـ كأنّ قلوب الطّير رطبا ويابسا
الصفحه ٤٧ : مطلقا أو إذا
وقعت في نحو جواب القسم وهو الصحيح فلا يتأتى تعليق عوض بنتفرق ، وقد يجاب عن ذلك
بما قاله
الصفحه ٣٣٣ :
شيء من هذه الأربعة موجودا قدّر ، كما سيأتي.
وزعم الكوفيون
وابنا طاهر وخروف أنه لا تقدير في نحو
الصفحه ٤٩٦ : ؛ ومثله «حبّذا زيد» إذا حمل على الحذف ؛ وجزم
كثير من النحويّين في نحو «عمرك» «لأفعلنّ» ، و «أيمن الله
الصفحه ٥١٩ :
يجوز في نحو : «لأفعلن»
في الضرورة ، كقوله [من الوافر] :
٨٥٨ ـ فلا وأبي لنأتيها جميعا
الصفحه ١٩٠ : » الواقعة في نحو
قوله [من الطويل] :
٢٦٣ ـ ألا زعمت أسماء أن لا أحبّها
فقلت : بلى
لو
الصفحه ٢٥٧ : ) [الرعد : ١٦].
التاسع : أنه
يراد بالاستفهام بها النّفي ، ولذلك دخلت على الخبر بعدها إلا في نحو : (هَلْ
الصفحه ١٣٩ : تتحمّله «ها» إذا عملت
في الحال في نحو (وَهذا بَعْلِي
شَيْخاً) [هود : ٧٢] نعم هو لازم لابن عصفور ، لقوله في
الصفحه ٣٧٥ : داخلا عليه حرف النفي ، أو على القطع فيكون
موجبا ، وذلك واضح في نحو «ما تأتينا فتجهل أمرنا» و «لم تقرأ
الصفحه ٥٣٦ : العدد بكلمة «بين» ، قال [من الطويل] :
فطافت ثلاثا بين يوم وليلة
السابع عشر :
قولهم في نحو : (خَلَقَ
الصفحه ١٠٥ : بـ «أن».
الثالث
: أن تكون بمنزلة «أن» المصدرية
معنى وعملا ، وذلك في نحو : (لِكَيْلا تَأْسَوْا) [الحديد
الصفحه ٤٠٧ : المضاف ، ولو صحّ لصحّ البناء في
نحو : «غلامك ، وفرسه» ونحو هذا مما لا قائل به ؛ وقد مضى أن ابن مالك منع
الصفحه ١٠٢ : تّصلت
بـ «ما» في نحو : «سلّم كما تدخل» ، و «صلّ كما يدخل الوقت» ، ذكره ابن الخبّاز في
النهاية ، وأبو
الصفحه ٣٨٨ : ، لوقوع الفصل في نحو
: (كُنْتَ أَنْتَ
الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ) [المائدة : ١١٧] ، والضمائر لا توصف.
والثاني