الصفحه ٤١١ :
فقابلوا
تهمة بتهمة. ولا غرو في ذلك فانّ النزاع السياسي والعسكري بين العشائر العلوية وخصومهم من
الصفحه ٤١٦ : الإسماعيلية والعلويين باءت بالفشل بمساعي مشايخ العلويين العلماء على رأسهم حاتم الطوياني سنة ٧٤٥ هـ. (٣)
أهمّ
الصفحه ٤١٥ :
الخلط بين العلويين والإسماعيليين
والقرامطة
هذا الاشتباه والخلط
حصل لكثير من الباحثين
الصفحه ٤٠٤ : عصرها من الفرق البائدة التي عبث بها الزمان.
العلويون وأصل التسمية بالنصيرية
إنّ هناك أقلاماً
مغرضة
الصفحه ٤١٢ :
مشيخة
الطريقة وعنه يقول صاحب كتاب تاريخ العلويين :
كان دأب السيد حسين
بن حمدان الخصيبي ووكلاؤه
الصفحه ٤٥٢ : ................
الخلط
بين العلويين والإسماعيليين والقرامطة ...........
أهمّ
العشائر العلوية
الصفحه ٣٥٥ : مولانا الحاكم وأقر بأنّك أنت الحاكم الإله الحقيقي المعبود والإمام الموجود جلّ ذكرك ». (١)
ومنها
الصفحه ٣٧٤ : الواقفية في مسألة عدم الاعتراف بالإمام الحقيقي ، ولكن الطائفة الأُولى كانت أقل تعصباً من الأُخرى بدليل
الصفحه ٢٦٦ : : السابق ، والتالي ، والجد ، والفتح ، والخيال ، وكلُّها ممثولات ، ولها أمثلة في
الحدود العلويّة ، وفي عالم
الصفحه ٤٠٨ : . (١)
الجبر والاختيار
والتفويض
يقول أحد كتّابهم في
هذا الصدد :
عقيدة المسلمين
العلويين في هذه المسألة هي
الصفحه ٤٠٩ : ء شتى إلى العلويين نشير في ما يلي إلى بعضها :
١. الاعتقاد بالحلول
والغلو في حقّ الأئمّة سيّما الإمام
الصفحه ٩٣ : لا يعرف . عندما خرج من فرغانة إلى الديلم ، وكان يصحبه أخوه حسين. وفي الديلم تزوّج فتاة علوية وولد له
الصفحه ١١٠ : بنفيهم من نسب العلويين ، وشهد بذلك من أعلام الناس جماعة منهم الشريفان الرضي والمرتضى (١) وأبو حامد
الصفحه ١١٢ : وافق القوم في نفي انتسابهم إلى البيت العلوي فيصفه ابن أبي الحديد ويقول :
« ذكر أبو الحسن
الصابي وابنه
الصفحه ١١٣ : ذ
ل غلام في غمده
المشرفيّ
أحمل الضيمَ في
بلاد الأعادي
وبمصر الخليفةُ
العلوي