الصفحه ٤٦٩ : لا ينبغي أن تنكر عقلا (٣) ، لضرورة (٤) أنه لا [يكاد] يكون طبيعة
معدومة إلّا إذا لم يكن فرد منها
الصفحه ٧٣٩ : حيث ذاتها كما يظهر من النصوص ، إلّا أن النجاسة العرضية
الحاصلة بملاقاة الميتة لما كانت مقارنة لموضع
الصفحه ٤٦٠ : البدلي الّذي تعرضنا له بقولنا : «وقد يلاحظ كل واحد ... إلخ».
(٣) يعني : قد
اتضح من قوله : «وإلّا
الصفحه ٢٩٩ : قبال سائر الوجوه ، لتوقفه على كون النهي للإرشاد.
وأما إذا كان مولوياً ، فلا يستفاد منه
الفساد الا بعد
الصفحه ٣٨ : الموجود الخارجي الموجه بوجهين يكون فرداً لكل من الطبيعتين ،
فيكون مجمعاً لفردين موجودين بوجود واحد ، فكما
الصفحه ١٩١ : في الدار المغصوبة وان كانت مصلحتها غالبة على ما فيها من المفسدة ،
إلّا أنه لا شبهة في أن الصلاة في
الصفحه ٦٣٧ : بعض الأفاضل على المطلب بأنه لولاه لزم إلغاء
الخبر بالمرة ، إذ ما من خبر الا وهو مخالف لعموم الكتاب
الصفحه ٥٢٨ : معلوم العداوة ، بحيث يكون
العلم دخيلا في موضوع الخاصّ ، فكأنه قيل : «أكرم جيراني الا من علمت عداوته لي
الصفحه ٤٧٥ :
التخصيص
على تقييده ليس (١) إلّا من قبيل «ضيق فم الركية» (٢) لكن دلالته على العموم وضعاً
محل منع
الصفحه ٤٨٨ :
وبالجملة
: الفرق بين المتصل والمنفصل وان كان بعدم انعقاد الظهور في الأول الا في الخصوص ،
وفي
الصفحه ٤٦٢ : الفارسية ـ من البديهي الّذي لا يقبل الإنكار
، بحيث لا يتبادر منها عند الإطلاق الا العموم
الصفحه ٥٢٦ :
______________________________________________________
(١) الضمير
راجع إلى «من» الموصول ، يعني : أن العام حجة في جميع أفراده الا ما علم بخروجه
عنه ، ففي مثال المتن
الصفحه ٥٥١ :
______________________________________________________
وقرأته : لا تتركه الا من علة ، وليس عليك صومه في سفر ولا مرض إلّا أن
تكون نويت ذلك ، وان كنت أفطرت منه من
الصفحه ٥٣٣ :
عمومه
الا فيما قطع (*) بخروجه من [عن] تحته ، فانه (١) على
الحكيم إلقاء كلامه على وفق غرضه ومرامه
الصفحه ١٥٨ : كان متمكناً من الخروج ، وتركه وترك الخروج (٣) بترك الدخول رأساً ليس
(٤) في الحقيقة الا ترك الدخول