الصفحه ٥٤٧ : (٦).
ومنتهاه أربع
إن جرّدا
وإن يزد فيه
فما ستّا عدا
(ومنتهاه) أي الفعل (أربع إن جرّدا
الصفحه ٩ : (١) (لفظ) أي صوت معتمد على مقطع الفم ، (٢) فيخرج به ما ليس بلفظ من الدّوالّ (٣) الأربع لا كإشارة والخطّ
الصفحه ١٤ : .
(٢) فالتنوين على
أربعة أقسام : التمكّن ، والتنكير ، والمقابلة ، والعوض والعوض على ثلاثة أقسام :
عوض الجملة
الصفحه ٢٦ : ـ ما جىء به لبيان مقتضي العامل (٦) من حركة أو سكون أو حرف أو حذف ، وأنواعه أربعة رفع
ونصب وجرّ وجزم
الصفحه ٣١ : ء في هذه الأربعة أصليّة
لا زائدة.
(٤) أي : بالألف.
(٥) أي : حالكونه
مضافا إلى الضمير.
(٦) ورأيت
الصفحه ٣٦ : يبتغي الشّعراء منيّ]
وقد جاوزت
حدّ الأربعين
قال في شرح
الكافية : وهو لغة
الصفحه ٥٩ : ليشار
إليه فإن الإشارة إذا المسمي فافهم.
(٣) أي بهذه الأربعة
الأخيرة إلى الأنثي دون غيرها.
(٤) التي
الصفحه ٧٢ : أي بناء وهي واحدة من الحالات الأربعة لأي والثلاثة
الآخر :
إحداهما ما إذا اضيفت وذكر صدر صلتها
نحو
الصفحه ١٠٣ : عمل ذلك الفعل كالأربعة الأخيرة أم لم تكن كسائر الأفعال.
(٧) أي : بما النافية
مقدمة لأن لها صدر
الصفحه ١٧٥ : الاسم فهنا أمور أربعة شاغل وهو الضمير ومشعول وهو
الفعل ومشغول به وهو نصب الضمير لفظا أو محلا ومشغول عنه
الصفحه ١٨٠ : .
(١١) دليل لرجحان
الرفع يعني إذا رأينا جملة من باب الاشتغال ولم يكن فيها أسباب الوجوه الأربعة
الماضية
الصفحه ١٨٢ : الأربعة.
(١٣) لوقوع الاسم
معطوفا بعد فعل هو خبر عن اسم حسب قوله وإن تلا المعطوف.
(١٤) مثال لما كان
الصفحه ١٩١ : .
(٥) أي : قبل ذلك
الاسم.
(٦) هنا أربعة أمثلة
:
الأول : لما إذا كان
العاملان كلاهما يطلبان الرفع.
الصفحه ١٩٢ : الأمثلة الأربعة تري الفعل الثاني متحملا للضمير ليعلم أنه لم يعمل في الاسم
الظاهر والأول خال عن الضمير
الصفحه ٢٠٩ : أن أضفتها إلى شيء
كقولك فوق السطح.
(٧) الميل أربعة آلاف
ذراع والفرسخ إثنا عشر ألف ذراع والبريد إثنا