الصفحه ٤٩٢ :
في الأعمّ ذو الألف
وفعل جمعا
لفعلة عرف
ونحو كبري
ولفعلة فعل
الصفحه ٥٠١ : .
(٧) فإن حرف اللين
فيهما وهو الألف في الأول والواو في الثاني لم يقع قبل الآخر.
(٨) بل يبقي فيقال
عصافير
الصفحه ٥٠٣ : الآخر.
(٣) ففي الأول حذف
الألف وفي الثاني النون.
الصفحه ٥١٠ :
سيبويه في تصغير إبراهيم وإسماعيل بريها وسميعا بحذف الهمزة منهما والألف والياء
وحذف ميم إبراهيم ولام
الصفحه ٥١٦ : : في مورد
قلنا بالقلب أي بقلب الألف واوا فافتح الحرف التي قبل الواو المقلوبة كما فتح
التاء والميم في
الصفحه ٥١٨ : أتي (مقولا بالألف) المقلوبة عن الياء السّاكنة ،
وخرج بنحو طيّب (٤) هبيّخ ومهيّيم فلا تحذف ياؤهما
الصفحه ٥١٩ : في التثنية فان كان همزته بدلا عن ألف ما التأنيث
الصفحه ٥٣٠ :
__________________
(١) بفتح النون
والقاف وسكون الراء بنقل حركة الراء إلى القاف.
(٢) لأن ما قبل
الأخير وهو الألف لا يقبل
الصفحه ٥٣٢ : تاء
ليس قبلها ألف.
(٦) أي : الفعل الذي
أعل بحذف أخره كأعط لا ما أعل بالقلب كاعطى.
الصفحه ٥٣٥ : مقلوبة عن الألف وأصله (حبلي) مع اتصاله بما بعده
(يا فتى).
(٣) البقرة ، الآية :
٢٥٩.
(٤) يعني إن ذلك
الصفحه ٥٥٦ :
التلفظ بالهمزة بصوت بين الهمزة والألف.
(٩) يعني هل ينبغي أن
بعدت دار رباب أو انقطع حبل مودّها أن يطير
الصفحه ٥٦٢ :
الثاني واوا ويجوز إبقائه على حاله.
(١١) أي : الألف
المكسور قبله أقلبه ياء.
الصفحه ٥٧٣ :
(والتّاء الزم
عوض) من الالف (وحذفها بالنّقل نادرا عرض) (١) وتقدّم ذلك في أبنية المصادر
الصفحه ٥٨٠ : )
والفكّ واضح (١٠) ومن أدغم ألحق ألف الوصل (١١) وقال : «إتّجلّى».
__________________
(١) أي : ليمنع رحل
الصفحه ٥٨٢ : فحذف الألف تخفيفا ،
وكأنّه قيل اجمع نفسك إلينا (٤).
ولمّا انتهى
كلام المصنّف على ما أراده من علم