الصفحه ١٥٦ : فكذلك فاعله.
(٢) أي : بأن لفظه
وتميّز عن الفعل كزيد في المثال الأول وألف التثنية في الثاني وليس المراد
الصفحه ٢٠٩ : أن أضفتها إلى شيء
كقولك فوق السطح.
(٧) الميل أربعة آلاف
ذراع والفرسخ إثنا عشر ألف ذراع والبريد إثنا
الصفحه ٢٨٠ : (٥)
ويمكن أن يكون
على لغة إجراء «أب» بالألف على كلّ حال (٦) و «زيد» بدل منه أعطف بيان ـ قاله ابن هشام
الصفحه ٢٨٢ :
النّقيع]
وحذف الألف
وإبقاء الفتح نحو :
ولست بمدرك
مافات منيّ
بلهف ولا
الصفحه ٣٦١ : :
٩.
(٣) بفتح الهمزة وكسر
اللام من الألفة بمعني الأنس.
(٤) أي : على (أنت)
في الأولي و (الدار) في الثانية
الصفحه ٣٦٩ : الحرف.
(٨) أى : المنادي
مبني على حاله في الرفع فإن كان مفردا فعلى الضم وإن كان تثنية فعلى الألف والجمع
الصفحه ٣٧٠ : الحالة (٨) حذف ألف ابن خطّا.
والضّمّ حتم إن
فصل نحو : «يا سعيد المحسن ابن خالد». (و) كذا (٩) (الضّمّ إن
الصفحه ٣٧٢ : الضرورة.
(٢) أي : إذا دخل (يا)
على الله يجوز أن يجعل ألف الله همزة قطع فيذكر أو همزة وصل فيحذف
الصفحه ٣٩٧ : (ألزم أنت وخذ أنت) فالكاف عوض (أنت).
(٥) لحذف الهمزة
والألف منه.
(٦) لم يذكر لفظ ذلك
الفعل ، بل قال
الصفحه ٤٠٥ : الألف
الزائدة فاصلا بين نون الإناث ونون التأكيد إذ لو لم يفصل لتوالت ثلاث حروف مماثلة
وهي نون الإناث
الصفحه ٤٥١ :
هذا باب الإخبار بالّذي وفروعه والألف واللّام الموصولة
وهو (١) عند النّحويّين كمسائل التّمرين عند
الصفحه ٤٦٠ :
(وقل لدى التّأنيث) للمعدود (إحدى
عشرة) بتأنيث الجزئين ، وقيل : الألف في إحدي للإلحاق لا للتّأنيث نحو
الصفحه ٤٧٥ : ـ لحقته نحو «امرأة وجيهة» (٦) ونحو ذبيحة ونطيحة (٧).
وألف
التّأنيث ذات قصر
وذات مدّ
الصفحه ٤٧٦ : وحثّيثي
مع الكفرّى
فصل : (وألف التّأنيث) ضربان (ذات قصر وذات مدّ نحو أنثي
الغرّ) (١) أي الغرّا
الصفحه ٤٨٦ : عن واو.
(٢) لأنّ همزتها بدل
من ألف التأنيث فتبدل واوا كما مرّ بقوله (وما كصحراء بواو ثنيّا