الصفحه ٥٢٧ : تعالي (إذا لأذقناك).
(٤) أي : اختاروا أن
الوقف على إذن يكون بالنون لا بالألف فيقال (إذن) لا إذا
الصفحه ٥٧٠ : تحركهما وانفتاح ما قبلهما لزيادة الألف والنون وهما من
زيادات الاسم خاصة.
(٥) زاد في آخرهما
الألف
الصفحه ٥٧١ : الساكن الذي قبل اللين حرف علة كألف بايع فلا ينقل حركة الياء في الألف.
(٣) أي : فإن كان فعل
تعجّب أو
الصفحه ٥ : التّحقيق تفوح ، وجامع لنكت لم
يسبقه إليها غيره (٣) من الشّروح. وسمّيته بـ «البهجة المرضيّة فى شرح
الألفيّة
الصفحه ٦ : (الفيّة)
عدتها الف بيت أو ألفان بناءا على أنّ كلّ
__________________
(١) أي : مراد الناظم
بقوله أحمد
الصفحه ٢٠ : ء وهو في الأصل دماو ،
قلبت الواو بالهمزة لوقوعه بعد الألف الزائدة كما في الرجاء.
الصفحه ٢٢ : وأصله أروادا حذف منه الهمزة والألف وصغر بعد ذلك فصار رويدا.
(٢) أي : إن كان
الافتقار أصليّا وذاتيّا لا
الصفحه ٢٦ :
غير الالف كما اختاره السّيد الجرجانيّ وشيخنا العلّامة الكافجيّ ، وكانت
فتحة لاستثقال الضّمة
الصفحه ٢٧ :
وارفع بواو
وانصبن بالألف
واجرر بياء
ما من الأسماء اصف
من ذاك ذو إن
صحبة
الصفحه ٢٨ : ).
وقد شرع في
تبيين مواضع النّيابة بقوله : (وارفع بواو وانصبن بالألف واجرر بياء ما من الأسماء
أصف) أي
الصفحه ٣٥ : سمو حذف
منه الواو وعوض عنها الألف لا الهاء.
(٨) أي : خرج بالقيد
الأخير وهو قوله لم يتكسّر فأن شفة
الصفحه ٤٩ : الألفيّة وتمامه (مع اختلاف ما ونحو ضمنت إيّاهم الأرض
الضرورة اقتضت).
(٦) كما إذا كان
أحدهما مذكّرا والآخر
الصفحه ٥٨ : (٥) الألف والّلام عليه ونعته (٦) بالنّكرة ويبتدأ به (وهو عمّ) معنى (٧) مدلوله شائع كمدلول النّكرة لا يخصّ
الصفحه ٧٤ : متّصل إن انتصب) وكان ذلك النصب (بفعل)
تامّا كان أو ناقصا (أو وصف) غير صلة الألف واللّام فالمنصوب بالفعل
الصفحه ٧٩ :
__________________
(١) بين الألف
والنون.
(٢) إذ الأصل في
الظروف البناء على الفتح كقبل وبعد والجهات الستّ.
(٣) أي : كون أل