الصفحه ٤٥ : (٣).
للرّفع
والنّصب وجرّنا صلح
كاعرف بنا
فإنّنا نلنا المنح
وألف والواو
والنّون لما
الصفحه ٦٤ :
والتّاء لأجلها (١).
(والنّون)
منهما إذا ما ثنّيا (إن تشدد) مع الألف وكذا مع الياء (٢) كما هو
الصفحه ٧٧ : الوصل بأنّ همزة أل وصل يشعر (٥) بترجيحه لهذا القول ولسيبويه قول آخر : إنّها بجملتها حرف
تعريف والألف
الصفحه ٢٩٦ : ذلك الألف لاجتماع ألفين ولا يمكن التلّفظ بهما مجتمعين
فعوّض عنها التاء نحو إعادة فأن أصلها إعواد نقل
الصفحه ٣٧٧ : يحذف [الألف] نحو (عبدا) ، وأحسن من هذا ثبوت الياء محرّكة ، نحو (عبديا) (٦) وزاد في شرح الكافية سادسا
الصفحه ٣٨٦ : الندبة به يجوز له أن يقول وا عبديا بزيادة ألف الندبة
وتحريك الياء حذرا من اجتماع ساكنين ، ويجوز له أيضا
الصفحه ٣٨٩ :
فالباقي
استعمل بما فيه ألف
(وإن نويت بعد حذف) بالتّنوين (ما
حذف (٦) فالباقي استعمل بما فيه ألف
الصفحه ٤١٣ :
كغطفان
وكإصبهانا
(كذاك) (٧) علم (حاوي زائدي فعلانا) وهما الألف والنّون (كغطفان
الصفحه ٤٧٠ :
حتّى ينشأ واو في حكاية المرفوع وألف في المنصوب وياء في المجرور ، فقل لمن
قال «لقيني رجل» «منو
الصفحه ٤٩٣ : الألف) (٣) ككتب وسرر وعمد جمع كتاب وسرير وعمود ، فإن اعتلّ
اللّام أو ضوعف ذو الألف فله «أفعلة» كما سبق
الصفحه ٥٠٩ :
(والألف
الثّاني المزيد يجعل) بالقلب (واوا) كهويبيل في هابيل (كذا) يقلب واوا (ما الأصل
فيه يجهل
الصفحه ٥١٤ :
التانيث هو ألف الالحاق لأنّ ألف الإلحاق زائدة مثل الف التأنيث.
(٩) أي : لا يتوهم أن
(الأصلي) عطف على
الصفحه ٥٥٣ :
(والنّون في
الآخر كالهمز) فيكون زائدا إذا وقع بعد ألف قبلها أكثر من أصلين كندمان بخلاف رهان
وهجان
الصفحه ٥٥٩ : قدّرتها بشخص تبعا للكافية والّا لأمكن أن يجعل (جمع) اسما ويضاف إلى نيّفا
ويجعل الألف أطلاقا للضرورة
الصفحه ٢٤ : حال (٢) بينه وبين الفعل ألف الإثنين أو واو الجمع أو ياء
المخاطبة فإنّه حينئذ يكون معربا تقديرا. (و) إن