الصفحه ٢١٨ : تفريغ) من المستثنى منه بأن حذف (التّأثير بالعامل)
الواقع قبل إلّا (دع في واحد ممّا بإلّا استثني) مقدّما
الصفحه ٣٩٣ : استعمال (إيا) في التحذير أكثر من غيره ، وبلغ في كثرة
استعماله فيه إلى حد أغني عن التلفظ بفعل التحذير وصار
الصفحه ٢١٧ : (٧)
__________________
(١) فنصب آل وهو مقدم
على شيعة في الكلام المنفي وكذا مذهب الحق مع تقدمه على المستثني منه وهو مذهب
الصفحه ٢١٤ : السّبب في
مجيئه. (٣)
والنّصب إن
لم يجز العطف يجب
أو اعتقد
إضمار عامل تصب
الصفحه ٢٤٤ :
وعامل
التّمييز قدّم مطلقا
والفعل ذو
التّصريف نزرا سبقا
(وعامل
الصفحه ٩٢ : » (٤) أو تكون دعاء نحو (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ)(٥) ، و (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ)(٦)(٧) أو شرطا كـ «من يقم
الصفحه ٢٢٦ :
حيّا» (١) أو دلّ عامله على تجدّد ذات صاحبه نحو «خلق الله
الزّرافة يديها أطول من رجليها (٢)» أو غير
الصفحه ٢٣٩ : حذف راكبا
لبقي السؤال بلا جواب.
(٧) بفتح الهمزة
وسكون الدال من العيادة أي لم أذهب إلى عيادته إلا حال
الصفحه ٢٧ : (١) أي والجرّ قد خصّص بالاسم فلا يكون إعرابا للفعل
لامتناع دخول عامله (٢) عليه ، وهذا تبيين لأيّ
الصفحه ١٨٣ : مانع من وجود الفصل بين العامل والضمير الرابط.
(٥) بشرط أن يكون الوصف
بمعنى الحال أو الاستقبال لتكون
الصفحه ١٩٧ :
الإظهار (١) وقد علمت (٢) أنّ المسألة حينئذ ليست من باب التّنازع لأنّ كلّا من
العاملين قد عمل في
الصفحه ٣٩٤ : : حذف العامل
فتقدير المثال (اتق الإسد).
(٥) أي : بالتحذير.
(٦) فسّر هذه الجملة
بوجوه :
منها ما
الصفحه ٥٢ :
العامّة عن أنس ، عن النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : «لا يزال جهنّم
تقول : هل من مزيد؟ حتّي يضع
الصفحه ١٣٩ : (٢) ، والمفرد المضاف (٣) يعمّ بيّن ما أراده منها فقال : (أعني) بالفعل القلبيّ
العامل هذا العمل (رأى) إذا كانت
الصفحه ٢٤١ : الأقوال في المسئلة كما يأتي في باب الإضافة من
أن العامل فيه هل هو المضاف أو الحرف المقدر.