الصفحه ١٠٢ : إلى
ملابس الخبر (٩).
__________________
(١) مثال لزال وصفا و
(لست) هو النفي الذي شرط عمل زال ومثال
الصفحه ١٢٨ :
وإن تخفّف
أنّ فاسمها استكن
والخبر اجعل
جملة من بعد أن
(وإن
الصفحه ٨٣ : والثاني (٤) يدخل نحو «بحسبك درهم» على أنّ (٥) شيخنا العلّامة الكافجي يرى أنّه خبر مقدّم وأنّ
المبتدأ درهم
الصفحه ١١٤ : أن بعد عسى نزر) نحو :
عسى الكرب
الّذي أمسيت فيه
يكون وراءه
فرج قريب
الصفحه ٩٦ :
السّلام وهذا هو الغالب في استعمال لو لا وأخري يمتنع الجواب لاسناد خبر إلى
المبتداء الذي بعدها واستعمالها
الصفحه ٥٨ : .
(٦) أي : ويمتنع نعته
بالنكرة لكونه علما ومعرفة.
(٧) أي : إنه علم
لفظا وأما معني فهو عام شامل للأفراد
الصفحه ٩٨ :
أن (يكون خبرا عن) المبتدأ (الّذي خبره قد أضمرا) فالمصدر (كضربى العبد
مسيئا) (١) فمسيئا حال سدّ
الصفحه ٤٤٢ :
شرط بلاذي
خبر مقدّم
(وربّما رجّح بعد قسم شرط) فأتي
بجوابه (بلا ذي خبر مقدّم) (٦) نحو
الصفحه ١٢٢ : موضع (١) وقعت فيه «أنّ» خبرا عن قول وخبرها قول وفاعل القولين
واحد (نحو خير القول إنّي أحمد) الله
الصفحه ١١٠ :
الكافية وشرحها مخالفا به (١) لابن عصفور.
وسبق حرف جرّ
أو ظرف كما
بي أنت
الصفحه ٤٤٦ : حينئذ (٥) خبرها فعلا ، وردّه المصنّف لورودها اسما في قوله تعالى
(وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ
الصفحه ٨٦ : : الابتداء
يطلب المبتدا والخبر كليهما فأن المتكلم الذي يبتداء باسم أنما يفعل ذلك ليخبر عنه
بشيء فكما أن
الصفحه ١٠٥ : لأبي علي (٣) فإن تقدّم الخبر على الاسم وعلى معموله نحو «كان آكلا
طعامك زيد» فظاهر عبارة المصنف أنّه
الصفحه ١١١ :
في شرح الكافية لأنّ الباء إنّما دخلت لكون الخبر منفيّا لا لكونه منصوبا ،
يدلّ على ذلك (١) دخولها
الصفحه ٨٠ : .
وحذف أل ذي
إن تناد أو تضف
أوجب وفي
غيرهما قد تنحذف
(وحذف ال) ذي (٨) من الاسم