الصفحه ٤٥٣ : للذى ، والحاصل إنّه يجب أن يكون خبر الذي مؤخّرا ومعرفة دائما.
(٥) فالتاء لكونه
ضميرا متصلا لا يجوز
الصفحه ١٣٨ : .
(٨) بالتنوين وقوله
لا دليل عليه صفته يعني أن حذف الخبر الذي لا دليل عليه يسقط الكلام عن الفائدة.
(٩) بل جميع
الصفحه ٤٥٢ : ) (٣) فابتدأته بموصول وأخّرت زيدا في التّركيب ورفعته على
أنّه خبر ووسّطت بينهما بضربت صلة للّذي وجعلت العائد خلفا
الصفحه ٩٧ : ]
وكلّ امرىء
والموت يلتقيان (٣)
وقبل حال لا
يكون خبرا
عن الّذي
خبره قد أضمرا
الصفحه ١٢٣ : ) اللّام (الواسط) (١) بين الاسم والخبر (معمول الخبر) إذا كان الخبر صالحا
لدخول اللّام نحو «إنّ زيدا لطعامك
الصفحه ١٢٥ : تستكملا
(وجائز رفعك معطوفا على منصوب إنّ
بعد أن تستكملا) الخبر (٤) نحو «إنّ زيدا قائم وعمرو
الصفحه ١٨٠ : والمعطوف عليه وهو قام
خبر لزيد ومقتضي العطف أن يكون كلمت أيضا خبرا له والحال أنه لا يصح لأن كلمت جملة
ولا
الصفحه ١٩٤ :
بمضمر لغير
رفع أوهلا
بل حذفه الزم
إن يكن غير خبر
وأخّرنه إن
يكن هو الخبر
الصفحه ٤٥١ : عن زيد بالذي) مثلا إن زيد مبتدء والذي خبره فإن (عن) تدخل على
المبتدا عادة ، لأنه المخبر عنه والبا
الصفحه ١٢٩ : ]
كأن ظبية
تعطو إلى وارق السّلم
في رواية من
نصب ظبية وتعطو هو الخبر ، روي برفع ظبية على أنّه
الصفحه ١١٩ :
(وراع) وجوبا (ذا التّرتيب) وهو
تقدّم الاسم على الخبر لأنّها غير متصرّفة (١) (إلّا في) الخبر (الّذى) هو
الصفحه ٤٣ : المصنف (لذي حضور) أن اسم الاشارة يدخل في تعريف الضمير لكونه أيضا للمشار
إليه الحاضر وذلك لأن الموضوع له
الصفحه ٣٥١ : ثمّ اضطرب (٥)
واخصص بفاء
عطف ما ليس صلة
علي الّذي
استقرّ أنّه الصّلة
الصفحه ٢٢٤ : .
(٣) لكونه ركنا في
الكلام.
(٤) كذا إشارة إلى
الحالات الخاصّة التي تفهم من الحال المصطلح كحال القيام الذي
الصفحه ٨٧ :
الآية هو الموصول اسم أنّ وجملة الخبر إنّا لا نضيع أجر من أحسن عملا ، ومعلوم أن
المؤمن الذي يعمل الصالحات