الصفحه ٣٤٥ :
حليبا» (كما يكونان معرّفين) نحو «ذكرت الله في الواد المقدّس طوى» ، (١)
وأشار بإتيانه
بكاف
الصفحه ٥٥٦ : (٤) ينبغي أن يعدّوا أيضا «أم» لغة فيه فاعلم. (همز أل)
المعرفة (كذا) أي وصل ، وهذا اختيار لمذهب سيبويه
الصفحه ٥٨ :
معاملة العلمية.
(٣) للزوم أن يكون ذو
الحال معرفة.
(٤) لكون العلمية أحد
الأسباب التسعة فإذا اجتمع مع
الصفحه ٢٥٨ : بالّذي تلا) إن كان معرفة كـ «غلام زيد».
__________________
(١) أى : اسم المضاف
إليه على المضاف كان
الصفحه ٢٥٩ : لا يعزل) سواء أضيف إلى معرفة أو
نكرة ولذلك وصف به النّكرة (٣) ك (هَدْياً بالِغَ
الْكَعْبَةِ
الصفحه ٢٦٠ : يرجع إلى المعرف باللام وهو الرجل.
(٨) وهي ما كان مرجع
المضاف إليه معرفا باللام.
(٩) لا المعرف
الصفحه ٣١٥ : إلى مضاف إلى المعرف بأل.
(٧) فعقبي فاعل لنعم
مضاف إلى المعرف باللام وابن مضاف إلى المضاف إلى المعرف
الصفحه ٣٩٠ : أمرها وهو ضم واوها لكونها مفردا معرفة كجعفر.
(٤) لكونهما مفردي
معرفة وحكم المنادي المفرد المعرفة البنا
الصفحه ٣٩٨ : : غير المنوّن
معرفة سواء كان خلوّه من التنوين لازما بأن لا يستعمل مع التنوين أبدا كنزال أو
غير لازم
الصفحه ٤٥٣ : للذى ، والحاصل إنّه يجب أن يكون خبر الذي مؤخّرا ومعرفة دائما.
(٥) فالتاء لكونه
ضميرا متصلا لا يجوز
الصفحه ١٣ :
الصّلاحيّة لأن ينادى ، (وأل) المعرفة وما يقوم مقامها كأم في لغة طي وسيأتي أنّ
أل الموصولة تدخل علي المضارع
الصفحه ٨٠ : هو ديدن الجاهليّة.
(٤) لكونه معرفة
بالعلميّة.
(٥) تقدير البيت هكذا
، وقد يصير مضاف أو مصحوب أل
الصفحه ٩١ : السامع لا عن
مجهول لعدم الفائدة في الإخبار عن المجهول.
(٤) بأن يكون الظرف
مضافا إلى المعرفة كعند زيد
الصفحه ١٣٥ : أن المضاف اليه متمم للمضاف وأنما لم يمثّل للمضاف
لأن المضاف معرفة واسم لا نكرة دائما ولا ينعت النكرة
الصفحه ١٧٣ :
مطلقا ، (١) وعن بعض آخر المنع إن كان نكرة والأوّل معرفة ، ولعلّ
المصنّف لم يعتدّ بهذا الخلاف