الصفحه ٣٧٥ : : (١)
ألا أيّهذا
الباخع الوجد نفسه
[لشيء نحته عن يديه المقادر]
(يا
أَيُّهَا الَّذِي
الصفحه ٣٠ : لالياء المتكلّم وإلّا
فتعرب بحركات مقدّرة نحو (أَخِي هارُونُ)(٤)(٥)(إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي
الصفحه ٣١٨ : .
(٢) ففي المثال الأول
قدّم المخصوص نفسه وهو العلم والتقدير نعم المقتني العلم وفي الثاني قدم ما يشعر
الصفحه ٣٠٥ : الفاعليّة (وانصب)
علي التّشبيه بالمفعول به في المعرفة وعلي التّمييز في النّكرة (٨) (وجرّ) بالإضافة حال كونها
الصفحه ٣٧٤ : ، فالنّصب ، وما لا ، فالرّفع.
وأيّها مصحوب
أل بعد صفة
يلزم بالرّفع
لدي ذي المعرفة
الصفحه ٢٨٥ :
الجلد الّذي هو حازم
بضربة كفّيه
الملا نفس راكب (٤)
والمجموع ،
وشذّ «تركته
الصفحه ٣٣٤ : والتّذكيرا) له (٧)
__________________
(١) فيسبّني صفة
للئيم واللئيم معرفة لفظا لدخول أل عليه لكنه نكرة
الصفحه ٢٤٠ : المعرفة نحو :
[رأيتك لمّا أن عرفت وجوهنا
صددت] وطبت
النّفس يا قيس عن عمرو
الصفحه ٢٨١ : المتمكّن سببا للبناء لبني
المضاف إلى الكاف والهاء كغلامك وغلامه لإضافتهما إلى المبني مع أنهما معرفان
وحتّي
الصفحه ٤١٧ : الإضافة (٥) وصارت لكونها معرفة بلا علامة ملفوظ بها كالأعلام (٦) وليست بالأعلام لأنّها شخصيّة أو جنسيّة
الصفحه ٢٦٩ :
لمفهم اثنين
معرّف بلا
تفرّق أضيف
كلتا وكلا
(لمفهم اثنين) لفظا
الصفحه ٢٧٠ :
بها الكلاما
(وإن تكن شرطا أو استفهاما فمطلقا)
أي سواء أضيف إلى معرفة أو نكرة (كمّل بها
الصفحه ٣٢٤ :
أضيف ذو
وجهين عن ذي معرفة
(وتلو أل) أي المعرّف بها (طبق) أي
مطابق لموصوفه في الإفراد والتّذكير
الصفحه ٤٢ :
هذا باب النكرة والمعرفة
نكرة قابل أل
مؤثّرا
أو واقع موقع
ما قد ذكرا
الصفحه ٢٢٥ : معرفة ما يقع عليه (٤) بعد معرفة استعمال العرب له منصوبا ، لا معرفته ليحكم
له بالنّصب ، فلا يلزم الدّور