٢٢
ـ مولانا المحقِّق المحسن الكاشانيّ : المتوفّى (١٠٩١). في علم اليقين ) (ص ١٤٢) نقلاً عن ـ التهاب نيران الأحزان ـ بلفظ يقرب من
لفظ سليم بن قيس الهلاليِّ التابعيِّ في كتابه ، وهو :
يناديهمُ يومَ
الغديرِ نبيُّهم
|
|
بخمٍّ وأَسْمِعْ
بالنبيِّ مناديا
|
وقد جاءَهُ
جبريلُ عن أمرِ ربهِ
|
|
بأنَّك معصومٌ
فلا تَكُ وانيا
|
وبلّغهمُ ما
أنزلَ اللهُ ربُّهم
|
|
إليكَ ولا تخش
هناك الأعاديا
|
فقام به إذ ذاك
رافعَ كفِّهِ
|
|
بكفِّ عليٍّ
مُعلنَ الصوتِ عاليا
|
فقال فمن
مولاكمُ ووليّكمْ
|
|
فقالوا ولم
يُبدوا هناك تعاميا
|
إلهُكَ مولانا
وأنت وليُّنا
|
|
ولَنْ تَجِدَنْ
فينا لك اليومَ عاصيا
|
فقال له قم يا
عليُّ فإنَّني
|
|
رَضيتُكَ من
بعدي إماماً وهاديا
|
فمن كنتُ مولاهُ
فهذا وليُّه
|
|
فكونوا له
أنصارَ صدقٍ مواليا
|
هناك دعا
اللهمَّ والِ وليّهُ
|
|
وكن للّذي عادى عليّا
مُعاديا
|
فيا ربِّ أُنصر
ناصريه لنَصْرِهمْ
|
|
إمامَ هدىً
كالبدرِ يجلو الدياجيا
|
٢٣ ـ الشيخ
إبراهيم القطيفيّ ، في الفرقة الناجية بلفظ الكاشاني.
٢٤
ـ السيِّد هاشم البحرانيّ : المتوفّى (١١٠٧). في غاية المرام (ص ٨٧).
٢٥
ـ العلاّمة المجلسيّ : المتوفّى (١١١١) : في بحار الأنوار (٩ / ٢٣٤ ، ٢٥٩).
٢٦
ـ شيخنا البحرانيّ ، صاحب الحدائق : المتوفّى (١١٨٦). في كشكوله (٢ / ٣١٨).
وهناك جمع آخرون
رووا هذا الحديث ، وفي المذكورين كفاية.
__________________