الصفحه ٢٢١ :
١٩ ـ
عمرو وابن أخيه
كان لعمرو بن
العاص ابن أخ (١) أريب من بني سهم جاءه من مصر ، فقال له : ألا
الصفحه ٢٥٢ : البدنيَّة إلاّ بالسلم العامّ وقيام جميع أجزائها بواجبها ، وامتثال كلِّ فرد
منها فيما فُرض عليه ، ولا يكمل
الصفحه ٤٠٥ : النبوَّة طفلٌ ابن خمس سنين أو ابن
سبع سنين؟ وهل يُدعى في جملة الشيوخ والكهول إلاّ عاقلٌ لبيبٌ؟ وهل يضع رسول
الصفحه ٤٣٥ :
الفرقان ، واللهِ ما تركَ ذهباً ولا فضّة ، وما في بيت مالهِ إلاّ سبعمائة وخمسون
درهماً فضلت من عطائه أراد
الصفحه ١٤٥ :
وكان ذلك الخشوع
والإقبال إلى الله في العبادة وإفراغ القلب بكلّه إلى الصلاة من وصايا والده
الطاهر
الصفحه ٤٣٤ : :
«إنّ الله خلق
الأنبياء من أشجارٍ شتّى وخلقني من شجرةٍ واحدة ، فأنا أصلها وعليٌّ فرعها وفاطمة
لقاحها
الصفحه ١٩٣ :
مآخذها من هام
الرجال ، لم يكن له همٌّ إلاّ غرقة ثيابه (١) ، ويمنح الناس استه ، فضَّه الله وترّحه
الصفحه ٤٤٣ :
قال : يا محمد
انتجبتك (١) برسالتي ، واصطفيتك لنفسي ، وأنت نبيّي وخيرتي من خلقي ،
ثمّ الصدِّيقُ
الصفحه ٢٣٤ : أقسم على عمرو لمّا أشار عليه بالبراز إلاّ أن يبرز إلى عليٍّ ، فلم يجد
عمرو من ذلك بُدّا فبرز ، فلمّا
الصفحه ٤٣٧ : إليه ، فكلُّ من كان
أمرهم إليه أشدّ وأكمل كانوا هم الآل ، ولا شكّ أنّ فاطمة وعليّا والحسن والحسين
كان
الصفحه ٥٣٢ :
شادُوا بذكرِكَ
بعد طُولِ خُموله
واستنقذوك من
الحضيضِ الأوْهدِ
الصفحه ١١ : الحمد ـ من هذا الكتاب ، بعد أن أَلْمَسَكَ باليد حقيقة ناصعة هي من أجلى
الحقائق الدينيّة ، ألا وهي : مغزى
الصفحه ٤٩١ : الأبرارِ
ما إن يَخُضْ
عند اللقا في غَمرَةٍ
إلاّ وأرسَبَ من
سَطا بغِمارِ
الصفحه ١٤٦ : : مرَّ بي النبيُّ صلى الله عليه وسلم وقد صلّيت وقال : «ألا أدلّك إلى باب
من أبواب الجنّة؟». قلت : نعم
الصفحه ٢٧٦ :
جلداً ، فدفعه إلى
أربعة من غلمانه ، ثمَّ جعل يدخل دور بني هاشم ، ويقول : يا بني هاشم ، هذا الكميت