الصفحه ٣٦٦ :
آليتُ لا أمدَح
ذا نائلٍ
له سناءٌ وله
مفخرُ
إلاّ مِن
الغُرِّ بني هاشمٍ
الصفحه ٤١٥ : كُلًّا بِسِيماهُمْ) (٤).
قال : «هم
الأوصياء من آل محمد الاثني عشر ، لا يعرف الله إلاّ من عَرَفهم وعرفوه
الصفحه ٤٧٧ : الكواعب ، وما يُدَّخَرُ لك شيء من جزيل المكافأة
إلاّ ويَقْصُر عن شعرك في الموازرة ، وكان بحضرته الكندي
الصفحه ٤٨٦ : قوله :
سقى اللهُ روحَ
الغوْطتين ولا ارتوتْ
من الموصل
الحدباءِ إلاّ قبورُها
الصفحه ١٠٥ : سعد بن طريف الحنظلي ، عن أبي جعفر محمد بن
عليّ ـ الإمام الباقر ـ قال : «نادى ملَك من السماء يوم بدر
الصفحه ٨٩ : مكتوباً : لا إله إلاّ الله ، محمد رسول الله
صفوتي من خلقي ، أيّدته بعليٍّ ونصرته به».
وبإسناد آخر عن
أبي
الصفحه ١٦٢ : كنت أُحبُّ أن لا تأتيني
هذا اليوم إلاّ وقد ظفر بك ظفر من أظافري موجع. فقال له قيس : وأنا والله قد كنت
الصفحه ٢٩١ : إيّاكم إلاّ الله ورسوله ، ولم أك
لآخذ لذلك ثمناً من الدنيا ، وقوله لفاطمة بنت الإمام السبط : والله إنّي
الصفحه ١٠٢ : منّي
وأنا منه». فقال جبريل : وأنا منكما.
قال : فسمعوا
صوتاً :
لا سيف إلاّ ذو
الفقار
الصفحه ١٠٤ : دونه يوم أُحد ، فقال :
لا سيفَ إلاّ ذو
الفقار
ولا فتى إلاّ
علي»
وفي
الصفحه ٢٨٥ :
إلى الكميت ليؤتى
به من الحبس فَيُنفِذ فيه أمر خالد ، فدنا من باب البيت (١) ، فكلّمتهم المرأة
الصفحه ٣٨٩ : ، فظهر من الناصبة سرورٌ وشماتةٌ ، فلم يَلبَثْ
بذلك إلاّ قليلاً حتى بدتْ في ذلك المكان من وجهه لمعة بيضا
الصفحه ١٣٨ :
روى عبد الله بن
المبارك عن جويرية قال : كتب معاوية إلى مروان : أن اشتر دار كثير بن الصلت منه
فأبى
الصفحه ٢٠٠ :
قتل عثمان ،
ونقرّره بذلك ، ولا يستطيع أن يغيِّر علينا شيئاً من ذلك. قال معاوية : إنّي لا
أرى ذلك
الصفحه ١٥٧ : ، ألا ترون ما يفعل بإخوانكم الذين عنده من أهل ـ خربتا
ـ يجري عليهم عطاياهم وأرزاقهم ويحسن إليهم