الصفحه ٢٨١ :
الرسالة وهلمَّ
جرّا ، وإنَّك تجد الاحتجاج بما ذكر وغيره في كثير من شعر الصحابة والتابعين لهم
الصفحه ١٦٩ : ، وتناولني يدك أو أُناولك يدي ، فأيّنا قدر على أن يقيم
الآخر من مكانه غلبه ، وإلاّ فقد غُلب. فقال له : ما ذا
الصفحه ٣٣٦ : ؛ لأنَّ ما كان يصدر منه من تلكم
المظاهر لم تكن إلاّ تزلّفاً منه إلى المولى سبحانه ، وأداءً لأجر الرسالة
الصفحه ٤٧٢ :
ذلك كلّه ، هل وجد قصّاصاً يقصّها؟ أو شاعراً يصوِّرها بخياله؟
ألا من يُسائله عن
أنّ هذه الغزوة متى
الصفحه ٤٦٢ :
العبديّ معاصر العبديّ
عاصرالمترجم من
شعراء الشيعة مشاركه في كنيته ولقبه وبيئة نشأته ومذهبه ، ألا
الصفحه ٢٥١ :
الغيرة على حليلته ، إلى غير ذلك من المعاير النفسيّة وأضداد مكارم الأخلاق ، ليست
هذه كلّها إلاّ من علائم
الصفحه ٥٣٣ : قبرٍ
لشرِّ مدفونِ
اذهبْ إلى
النارِ والعذاب فما
خِلْتُكَ إلاّ
من الشياطينِ
الصفحه ٣٢٩ : للكلامِ
ألا من كنت
مولاهُ فهذا
أخي مولاه
فاستمعوا كلامي
فقال الشيخُ
الصفحه ٤٥٨ : ، وهو جالسٌ على كرسيّ من نور يجري بين يديه التسنيم ، لا يجوز
أحدٌ الصراط إلاّ ومعه براءة بولايته وولاية
الصفحه ٤٢٦ : من هذه الآية ، وإلاّ لم يسألوا عن الصلاة على أهل بيته وآله
عَقِب نزولها ولم يُجابوا بما ذُكر ، فلمّا
الصفحه ٣٩٣ :
فأيُّكمُ يقفو
مقالي فأمسَكوا
فقال : ألا من
ناطقٍ فمجيبي
ففاز بها منهم
عليٌّ
الصفحه ١٢٦ :
وما هكذا
الإنصافُ أعظمْ بذا المَثَلْ
فهل بعد هذا من
مقالٍ لقائلٍ
ألا قبّحَ
الصفحه ١٣٠ : أسأل عن فارس من أهل الشام إلاّ قالوا : قتلته
الأنصار ، أما والله لألقينّهم بحدّي وحديدي ، ولأُعَبِّئنَّ
الصفحه ٤٢٢ : لا يأتيني أحدٌ بمثقال ذرّة من خردل من بُغض أحدهم إلاّ أدخله ناري
ولا أبالي ، يا آدم هؤلاء صفوتي بهم
الصفحه ٢٠٥ : من آسِ (١)
إلاّ تواتر طعنٍ
في نحورِكُمُ
يُشجي النفوسَ
ويشفي نخوةَ الراسِ