الصفحه ٢٥٣ :
فإليك ما ورد عن
النبيِّ الأقدس في كثير من الصفات المذكورة المعزوّة إلى المترجَم له ، حتى تكون
على
الصفحه ٣٩٢ :
عرينا
فورثت العلمَ
منه
والكتابَ
المُستَبِينا
طِبْتَ كهلاً
وغلاماً
الصفحه ٣٣٤ : ، وقلت أنشد قصيدة منها :
إلى أهل بيتٍ ما
لِمنْ كان مؤمناً
من الناسِ عنهمْ
في
الصفحه ٣٢٦ :
أَحمدُ الخير ونادى جاهراً
بمقالٍ منه لم يفْتَعِلِ
قال إنَّ
الصفحه ١٥٣ :
محمد بن مسعود.
وترجمه ابن حجر في الإصابة (٣ / ١١٤) ، وفي تهذيبه (١) (٨ / ٤٧) وقال :
ذكره ابن حبّان
الصفحه ٣٣٩ : القصيدة.
فاستيقظت من نومي
، وقد رسخ في قلبي من حبِّ عليِّ بن أبي طالب رضى الله عنه ما كنت أعتقده
الصفحه ٥١٤ :
فما بال خالك
بُديل بن ورقاء وهو قعيد حبّه (١)؟ قال النبيُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «احسِرْ عن
الصفحه ٣٥٥ :
وكراع ، فجئته
مهنِّئاً له ، فقال : إنَّ أبا بُجير (١) إماميٌّ وكان يُعيّرني بمذهبي ويأمل منّي
الصفحه ٣٥٧ : نحو
المدينة جَسرةً
عُذافِرةً يُطوى
بها كلُّ سبْسَبِ
وذكر منها (١٣)
بيتاً ثمَّ
الصفحه ٤٥٩ :
حبُّ عليِّ بن أبي
طالب». ويأتي حديث : «عليٌّ قسيم الجنّة والنار» في محلّه إن شاء الله تعالى.
ومن
الصفحه ٤٤٨ :
مَن ذا
يُوازيكمُ وأنتمْ
خلائفُ الله في
البلادِ
أنتم نجومُ
الصفحه ٤٣٩ : الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) قال : قولوا
معاشر العباد أرشدنا إلى حبِّ محمد وأهل بيته.
وأخرج الحمّوئي في
الصفحه ٥٢٩ : كراريس مسطَّرة ، فيها لغو الحديث ، نضرب عنها صَفحاً ونقتطف منها النزر
اليسير.
١ ـ عن يحيى بن
أكثم قال
الصفحه ٢٦٠ : تقولوا إلاّ الحقَّ ، وأنا نفيٌّ من صخر بن حرب إن أعطيت هذه
البدرة إلاّ من قال الحقَّ في عليّ.
فقام
الصفحه ٨١ :
فو الله ما من آية
إلاّ وأنا أعلم أبِلَيْلٍ نزلتْ أم بنهار ، أم في سهلٍ أم في جبلٍ ، ولو شئتُ