الصفحه ١٩٦ :
كنت أَمَرتُكُم في هذه الحكومة أمري ، ونحلتُ لكم مخزون رأيي ، لو كان يُطاع لقصير
أمر(١) ، فأبيتم عليَّ
الصفحه ٤٤٥ : فصفَّ
الملائكة صفوفاً ثمّ خطب عليهم جبريل فزوّجك من عليّ ، ثمّ أمَرَ شجَر الجِنان
فحملت الحُلِيَّ
الصفحه ٩١ : * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي* وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي) (٣) فانزلت عليه قرآناً (سَنَشُدُّ عَضُدَكَ
بِأَخِيكَ
الصفحه ٢٢٧ : بدمه ، فاستشار ابنيه عبد الله ومحمداً في الأمر ، وقال : ما تريان؟ أمّا
عليٌّ فلا
الصفحه ٣٢٩ : والزبير.
فقال له : ترحّم
على هؤلاء. فَتَلَوّى ـ تثاقل ـ ساعة فخذفه المنصور بعُود كان بين يديه ، وأمر
الصفحه ٢٣٧ :
برجله فبدت عورته
، فصرف عليهالسلام وجهه عنه ، وقام معفَّراً بالتراب ، هارباً على رجليه ،
معتصماً
الصفحه ٣٠١ : ، وأمر له مسلمة بعشرين ألف درهم ،
وأمر له هشام بأربعين ألف درهم ، وكتب إلى خالد بأمانه وأمان أهل بيته
الصفحه ٣٠٢ : :
__________________
(١) تروى : أي ترمى.
تشازب القوم على الأمر : أي كان لكلّ واحد منهم حظّ ينتظره. يقال : هم متشازبون. (المؤلف)
الصفحه ٤٢٧ : من واجبات الصلاة كالصلاة عليه صلى
الله عليه وسلم لكنّه ضعيفٌ ؛ فمستنده الأمر في الحديث المتّفق عليه
الصفحه ٤٣٧ : عليّ وأهل البيت ؛ لأنّ الله أمر نبيّه صلى
الله عليه وسلم أن يعرِّف الخَلْق أنّه لا يسألُهم على تبليغ
الصفحه ٤٤٦ : قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم :
إنَّ الله أمَر رضوان
أن يَنصِب منبر الكرامة على باب البيت
الصفحه ٥٢٦ : ، وثارت العصبيّة في البدو والحضر ، فنتج
بذلك أمر مروان بن محمد الجعدي وتعصّبه لقومه من نزار على اليمن
الصفحه ٥٤٢ : : أمّا إذا أعفيتك من القتل فلا بدّ من أن أشهرَك
، ثمّ دعا بالعصا فضربه حتى سلح ، وأمر به وأُلقي على قفاه
الصفحه ٢٢٨ :
خير عنده وهو رجلٌ
يَدِلُ (١) بسابقته ، وهو غيرُ مشركي في شيء من أمره. فقال عبد الله
بن عمرو
الصفحه ٢٩٩ : فولّى العبد مدبراً ، وأدخله
أبو الوضّاح منزله.
ولمّا طال على
السجّان الأمر نادى الكميت فلم يجبه ، فدخل