الصفحه ١٣٢ :
أبدانهم ولا تذمَّ
أحسابهم.
قال معاوية : إنَّ
خطيب الأنصار قيس بن سعد يقوم كلَّ يوم خطيباً وهو
الصفحه ١٤١ :
الأنصار في المعالم الدينيّة ، وتضلّعه في علمي الكتاب والسنّة ، وعرفانه بمعاريض
القول ومخاريق القيل وسقطات
الصفحه ١٥١ : طبعة مصر (ص ٣٧) ، نور الأبصار (١) (ص ٨٧).
ويروي عن عبد الله
بن حنظلة بن الراهب الأنصاري ، المقتول يوم
الصفحه ١٧١ :
قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي الأنصاري. ترجم له السمعاني في الأنساب (١) وقال : من أشرف بيت في الأنصار
الصفحه ٥١ : »
٢
ـ حسّان بن ثابت الأنصاري
٣
ـ قيس بن سعد بن عُبادة الأنصاري
٤
ـ عمرو بن العاص بن وائل
٥
ـ محمد بن عبد
الصفحه ١٢٧ : ء ،
قلت : مَن هذا؟ قيل : هذا قيس بن سعد بن عبادة في الأنصار وأبنائهم ، وغيرهم من
قحطان. مروج الذهب
الصفحه ١٢٩ : ، وقيس بن سعد في الأنصار ، وقد وقتكم يمانيّتكم بأنفسها ،
حتى لقد استحييتُ لكم وأنتم عُددتم من قريش ، وقد
الصفحه ١٦٣ : ).
قيس ومعاوية في
المدينة بعد الصلح بينهما :
دخل قيس بن سعد
بعد وقوع الصلح في جماعة من الأنصار على
الصفحه ١٦٤ :
قريش ، فالتفت معاوية إلى قيس بن سعد بن عبادة ، فقال : ما فعلت الأنصار ، وما
بالها ما تستقبلني؟ فقيل
الصفحه ١٧٢ : عثمان الأنصاري الخزرجي العبادي ، المدني.
قال أبو المعالي
السلامي في المختار كما في منتخبه (ص ٧٢
الصفحه ٢٥ : ظُلِمُوا) قال : أنتم (١).
وإنَّ كعب بن مالك
، أحد شعراء النبي الأعظم ، حين أنزل الله تبارك وتعالى في
الصفحه ٢٨ :
ونارُ جميعِ
الفُرس باخَتْ وأظلمتْ
وقد بات شاهُ
الفرس في أعظمِ الكَربِ
الصفحه ٦٤ : شهيداً في بيتٍ هو من أعظم بيوت الله ، وبين الحدّين لم
تزل عُرى حياته متواصلة بالمبدأ الأعلى سبحانه
الصفحه ٦٥ : ، ومشيخة قريش العارفون بلحن القول ،
ومعارض الكلام ، بمسمعٍ من أفصح من نطق بالضاد ـ النبيّ الأعظم ـ وقد
الصفحه ١٤٤ : محارم الله وخشونته في ذات ربِّه ، وتعظيمه شعائر
الدين ، وقيامه بحقِّ النبيِّ الأعظم ، ورعايته في أهل