الصفحه ٥٣ : النبيّ
الأعظم ، عرف من لفظ المولى في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من كنت مولاه فعليّ مولاه». معنى
الصفحه ٢٩٤ : المدعوِّ لهم فيها.
وقلّما دُعي لأحدٍ
مثلما دُعي للكميت ، وقد أكثر النبيُّ الأعظم والأئمّة من أولاده
الصفحه ٧٣ :
فكونوا له
أنصارَ صدقٍ مواليا
هناك دعا
اللهمَّ والِ وليّهُ
وكن للّذي عادى عليّا
الصفحه ١٠٥ :
ابن شروان المقري
، والصاحب أبي المعالي الدوامي ، وابن بطّة ، وشيخ الشيوخ عبد الرحمن بن عبد
اللطيف
الصفحه ١١٣ :
٣ ـ
قيس الأنصاري
قلتُ لمّا بغى
العدوُّ علينا
حسبُنا ربُّنا
ونِعْمَ
الصفحه ١٢٢ : الحِكَم ، رواه شيخ الطائفة في أماليه
(١) (ص ٨٦) في حديث
طويل فقال : قال الأشتر لعليٍّ عليهالسلام : دعني
الصفحه ٧٤ : )
وأوردها الشريف المرتضى في شرح القصيدة المذهّبة ص ١٣١ وكرّرها في ص ١٣٢. (الطباطبائي)
الصفحه ٤١٨ :
فقال يا حيدرُ
كم تطليقةً
للأمَةِ اذكرهُ
فأومى المرتضى
الصفحه ٤٥٧ : ٦.
(٦) أبو الخير أحمد
بن إسماعيل الطالقاني في الأربعين المنتقى في فضائل علي المرتضى : ج ٤٠ باب ٣٣.
الصفحه ٤٣ : بالنبيِّ الأعظم ، وكانت قلوب أفراد المجتمع تلين لشعراء أهل البيت ، فتتأثّر
بأهازيجهم ، حتى تعود مزيجة
الصفحه ١٣٠ : ).
وروى نصر في كتابه
(٢) (ص ٢٢٧ ـ ٢٤٠) :
إنَّ معاوية دعا النعمان بن بشير بن سعد الأنصاري ، ومسلمة بن
الصفحه ٧٧ : فاتّبعوني ، وإن زغت فقوّموني ، لا أقول إنّي أفضلكم فضلاً ، ولكنّي
أفضلكم حملاً ، وأثنى على الأنصار خيراً
الصفحه ١٣٣ : إنَّه قد أنصفكم من دعاكم إلى ما رضي لنفسه ، ألستم معشر الأنصار تعلمون
أنَّكم أخطأتم في خذل عثمان يوم
الصفحه ١٢٠ : ، وتشاهد هناك آيات عقله المطبوع والمكتسب ، وتعدُّه أعظم دهاة العرب حين
ثارت الفتن ، وسعرت نار الحرب ، إن لم
الصفحه ١٢٨ :
لادّهانهم في دين الله ، واستذلالهم أولياء الله من أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم من المهاجرين والأنصار