الصفحه ٥٨ : النبيُّ
على اختيارٍ
لأُمّته رضىً
منه بحُكمي
١١ ـ أبو الفداء : المتوفّى (٧٣٢) ، أخذ
الصفحه ٦٠ : النبيُّ
أخي وصهري
أحبُّ الناس
كلّهمُ إليّا (٤)
__________________
(١) ينابيع
الصفحه ٦٣ :
من الإسلام
يَفْضُلُ كلَّ سهمِ
وأحمدٌ النبيُّ
أخي وصِهري
عليهِ اللهُ
صلّى
الصفحه ٦٤ : الإيمان ، وباب الحكمة ، والممسوس في ذات الله ، خليفة
النبيِّ الأقدس (١) صلّى الله عليهما وآلهما ـ عليُّ بن
الصفحه ٧١ : ، لمّا مدحه بذلك يوم الغدير
بحضرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على رءوس الأشهاد ، فصوّبه النبيُّ في
الصفحه ٧٣ : يومَ
الغديرِ نبيُّهم
بخمٍّ وأَسْمِعْ
بالنبيِّ مناديا
وقد جاءَهُ
جبريلُ عن
الصفحه ٧٩ : . وأخرج
الحفّاظ عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث فاطمة عليهاالسلام : «زوّجتكِ خير أهلي ، أعلمهم
الصفحه ٨١ : تبارك وتعالى ، وعلم عليّ رضى الله عنه
من علم النبيّ صلى الله عليه وسلم وعلمي من علم عليّ رضى الله عنه
الصفحه ٨٦ : ،
ونام على فراش النبيّ.
وحديث الثعلبيّ
هذا رواه بطوله الغزالي في إحياء العلوم (٣ / ٢٣٨) ، والكنجي في
الصفحه ٨٨ : من الحفّاظ منهم : الخطيب البغدادي في تاريخه (١١ / ١٧٣) بإسناده عن أنس بن مالك
قال : قال النبي صلى
الصفحه ٩٠ : النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (١).
أخرج الحافظ أبو
نعيم في فضائل الصحابة
الصفحه ٩١ : بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد ، فرفع
رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفه إلى السما
الصفحه ٩٦ : ». فأخبر النبيَّ بذلك ، فضاق
صدره لافتخاره على عمّيه ، فأنزل الله تعالى تصديقاً لكلام عليّ وبياناً لفضله
الصفحه ١٠٢ :
والنقعُ ليس
بمنجلي
والمسلمون قد
أحدقوا
حول النبيَّ
المرسلِ
لا سيف
الصفحه ١٠٣ : :
«أتى جبريل
النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال : إنَّ صنماً في اليمن مُغفَّراً في حديد ، فابعث
إليه فادققه