الصفحه ٤٢٦ : النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً) (٢). وروى جملة من الأخبار
الصفحه ٤٣٣ : (٥).
٣ ـ قال جابر بن
عبد الله :
جاء أعرابيٌّ إلى
النبيِّ صلى الله عليه وسلم وقال : «يا محمد اعرض عليَّ
الصفحه ٤٤٢ :
٣ ـ عن ابن عبّاس
وأبي ذرّ قالا : «سمعنا النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لعليّ : أنت الصدّيق
الصفحه ٤٥٨ : النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال :
«معرفة آل محمد
براءةٌ من النار ، وحبُّ آل محمد جوازٌ على الصراط
الصفحه ٤٧٠ : عُوارَها
فأين لكمْ خِبءٌ
وقد ظهر النشرُ
فعلتمْ بأبناءِ
النبيِّ ورهطِهِ
الصفحه ٤٧٢ : أنّه
وليّ ، كان العَضُد والمساعد الوحيد للنبيِّ صلى الله عليه وسلم في الغدير ،
والرسول نفسه كان ينصره
الصفحه ٥٣٩ :
بولايةِ المختارِ
مَن خير الذي (٢) بعد النبيِّ الصادق المتودّدِ
إذ جاءَهُ
المسكينُ حالَ صلاتِهِ
الصفحه ١٧ : النبيِّ الطاهر صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنَّه أوّل فاتح لهذا الباب بمصراعيه مدحاً وهجاءً ،
بإصاخته
الصفحه ١٨ :
النبيِّ المطرْ
دعا اللهَ
خالقَهُ دعوةً
وأشخصَ منهُ
إليهِ البصرْ
فلم
الصفحه ٢٤ : الآية. فتلا النبيُّ صلى الله عليه وسلم : (إِلاَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٣٢ :
أرسلَ فينا
أحمداً
خير نبيٍّ قد
بعثْ
صلّى عليه اللهُ
ما
الصفحه ٣٥ : : فسمع صوت
هاتفٍ وهو يقول :
يا أهلَ بيتِ
المصطفى النبيِ
خُصِّصْتُمُ
بالولَدِ
الصفحه ٣٦ :
من نبيٍّ
ومرسَلٍ وقَبيلِ
قد لُعِنتم على
لسان ابن داو
دَ وموسى وحاملِ
الصفحه ٤٣ : بالنبيِّ الأعظم ، وكانت قلوب أفراد المجتمع تلين لشعراء أهل البيت ، فتتأثّر
بأهازيجهم ، حتى تعود مزيجة
الصفحه ٥٧ : بعلمٍ
نالَهُ بالوصيّة
بيتين وهما :
وأوصاني النبيُّ
على اختيارٍ
لأُمّتِهِ