الصفحه ٢٥١ : النفاق ، ومن رشحات عدم الإسلام المستقرِّ ، وانتفاء
الإيمان بالله وبما جاء به النبيُّ الأقدس ؛ إذ الإسلام
الصفحه ٢٧٤ : : إنَّه رأى النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في النوم ، وبين يديه رجلٌ ينشده
من لِقَلْبٍ
مُتيَّمٍ
الصفحه ٢٧٩ :
وفي الأغاني (١) (١٥ / ١٢٤) : عن
دعبل بن علي الخزاعي قال : رأيت النبيّ صلى الله عليه وسلم في النوم
الصفحه ٢٩٤ : المدعوِّ لهم فيها.
وقلّما دُعي لأحدٍ
مثلما دُعي للكميت ، وقد أكثر النبيُّ الأعظم والأئمّة من أولاده
الصفحه ٢٩٦ :
النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا إبراهيم سعد الأسدي في منامه بقراءة سلامه عليه ،
وإنبائه بأنَّ الله قد
الصفحه ٣١١ : وقرّبا
منك العذابَ
وقابضَ الأرواحِ
أوصى النبيُّ له
بخيرِ وصيّةٍ
الصفحه ٣١٤ :
وأشْهدُ أنَّ
النبيَّ الأمينَ
بلّغ فيك نداءً
جهيرا
وأنَّ الذين
تعادَوا عليك
الصفحه ٣٢٩ : ـ
يا لقَومي
للنبيِّ المصطفى
ولما قد نالَ من
خيرِ الأُممْ
جحَدوا ما قالهُ
في
الصفحه ٣٣٠ : بلّغتَ فانتصبَ
النبيُّ
مُمتَثِلاً أمراً لِمَنْ دانا
وقال للناس منْ
مَولاكُمُ
الصفحه ٣٣١ :
ولا أمنحُ
الوُدَّ إلاّ عليَّا
دعاني النبيُّ عليهالسلام
إلى حبِّهِ
فأجبتُ
الصفحه ٣٧٧ : قالا :
كنّا حول النبيّ
صلى الله عليه وسلم فجاءت أمُّ أيمَن فقالت : يا رسول الله ، لقد ضلَّ الحسن
الصفحه ٣٧٨ :
النبيِّ ، فقلت :
نِعْمَ الفَرَسُ راحلتكما ـ وفي لفظ ابن شاهين في السنّة : نِعْمَ الفَرَسُ تحتكما
الصفحه ٣٩٢ :
بالرحمنِ إذ كفروا
سنين سبعاً
وأيّاماً محرّمةً
مع النبيِّ على
خوفٍ وما شعروا
الصفحه ٤١١ :
وأجعلْ شِعارَكَ
للهِ الخشوعَ بهِ
ونادِ خيرَ
وصيٍّ صِنْو خيرِ نبي
الصفحه ٤٢٢ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «لمّا خلق الله تعالى آدم أبا البشر ونفخ فيه
من روحه التفت آدم