الصفحه ٨ : إبراهيم بن علي
بن أحمد بن دلف بن أبي العجلي القزويني، جلا الدين أبوالمعالي بن سعد الدين بن أبي
القاسم ابن
الصفحه ٢٩ : النجود ، وعبد الله بن كثير المكي ،
وعطاء ، ومجاهد ، وابن ـ ـ
الصفحه ٣٧ :
هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً) [غافر : الآية ٣٦] ، وقوله : (فَأَوْقِدْ لِي يا
هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ
الصفحه ٤٥ : شدّوا (١)
وقوله : [ابن
المولى]
وإذا تأمّل
شخص ضيف مقبل
متسربل سربال
ليل
الصفحه ٩٤ :
هذين الوجهين كالمعنى على إثبات التنوين ؛ فـ «عزير» مبتدأ و «ابن الله» خبره ، و
«قال» على أصله ، والله
الصفحه ١١٥ : ءة ابن عباس رضي الله عنهما : (وَلَقَدْ نَجَّيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ (٣٠) مِنْ
الصفحه ١١٦ :
مقام الإذن : جالس الحسن أو ابن سيرين.
ومن أحسن ما
جاء فيه قول كثيّر : [بن عبد الرحمن «عزّة
الصفحه ١٣٨ : .
ثم قال : وشبيه
بهذا أن تقع حالا بعقب مفرد ، فيلطف مكانها ، بخلاف ما لو أفردت ، كقول ابن الرومي
: [علي
الصفحه ١٥٦ : ، لقضى لها (٤)
إذ التقدير :
عند حاكم موفّق ؛ فقوله «موفّق» تكميل.
وقول ابن
المعتزّ
الصفحه ١٥٧ : ؛ خافضون لهم أجنحتهم.
ومنه قول ابن
الرومي ، فيما كتب به إلى صديق له : «إني وليّك الذي لا يزال تنقاد إليك
الصفحه ١٥٨ : صفة الريح التي شبّهه بها ، وقوله
: إنه أسرع في الندى منها هبوبا ، كأنه من قول ابن عباس رضي الله عنهما
الصفحه ١٦١ : ) [البقرة : الآية ١٩٦] لإزالة توهّم الإباحة ، كما في نحو قولنا : «جالس
الحسن وابن سيرين» وليعلم العدد جملة
الصفحه ١٧٠ : لم يعشق شيئين لهما سواد ، وجعلهما
أعرف به ، وأشهر من الظلام ؛ فشبّهه بهما. وكذلك قول ابن بابك
الصفحه ١٧٥ : ؛ فهناك أيضا لا
__________________
(١) الرجز لجبار بن
ضرار ابن أخي الشماخ في أسرار البلاغة ص ٢٠٧
الصفحه ١٧٨ : ، والثاني بالعكس.
قال الشيخ عبد
القاهر : وشبيه بالأول في الاستقصاء قول ابن الرّومي في المصلوب أيضا