الصفحه ٥٨ : ؛ أوّلا :
إنّ بعض الأئمّة ذكروا أنّ الإجماع منعقد على عصمة بواطنهم من كلّ خاطر وقع فيه
النّهي ، وللمحقّقين
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام مع هذه المرّات؟ وتصوّر المسألة مبنيّ على ما جاء من أنّ
موسى عليهالسلام في السّادسة وإبراهيم
الصفحه ٥٣ : لما صنعه لها أصلا ، فإنّ صنع التّمثال من الكبائر التي أتى فيها الوعيد
الكثير في الحديث المشهور (١) في
الصفحه ١١٥ : الحاسمة (٣) لأصل الإيمان.
ومنهم من قال :
إنّه ما مات عزير ولكن غشي عليه ، بدليل أنّه لو مات لم يحي بعد
الصفحه ١٣٠ : يعتقده مقلّد في الإيمان ، فكيف نبيّ؟.
وقد تذاكرت مع
طالب من طلبة الأندلس ملحوظ بالطّلب ، فقال لي ذلك
الصفحه ٥٠ : سليمان ، وحاشى
وكلاّ من هذه الوصمة الخسيسة أن يفعلها الله تعالى مع أنبيائه ـ عليهمالسلام ـ وكيف
الصفحه ١٢٨ :
ذلك اليوم ، خرج
إلى أعلى الجبل وقعد ينتظر الوعد ، فإذا سحابة عظيمة سوداء قد جاءت من ناحية البحر
الصفحه ١٦٥ :
فأمّا التّنبيه
على فضلها والترغيب فيها ، لما جمعت من أعداد الطاعات وتضعيف الأجور عليها ،
وتحريض
الصفحه ٤١ : ]
، ومعناه : بذلك أمرناه وأردنا منه.
وارتفع الاعتراض
على أنّه : ما أخبر الملائكة ـ عليهمالسلام ـ لداود
الصفحه ٣٣ : بالعقل
السّليم ، وهدانا إلى الصراط المستقيم ، وقيّض لنا من السّادة الأعيان المؤيّدين
بواضح البرهان
الصفحه ٧١ :
العربي (١) في بعض تواليفه ، ولا أعلم هل هي له أو لغيره (٢) ، [وإن] من غاص عليها لغوّاص ، [وهي نكتة
الصفحه ١٥٢ :
النّبي من
الأولياء قد يصحّ منه ذلك ، وقد يصدر من أهل الرّياء من الأعمال والقرائن مثل ذلك
الصفحه ١٢٣ : والسّنة من تبرّئ المؤمن من الكافر. ومجموع هذا يدلّ على أنّ الذي
استغاث بموسى عليهالسلام كان مؤمنا على
الصفحه ١٥٩ : الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ
مِنَ الشَّاهِدِينَ) [القصص : ٢٨ / ٤٤]
، قال
الصفحه ٤٠ :
ومعنى (تَسَوَّرُوا
الْمِحْرابَ) : أتوه من أعاليه ولم يأتوه من بابه ، ولذلك فزع منهم
فإنّه خاف أن