الصفحه ١٣٥ : في قلبه مثقال حبّة من خردل من إيمان فأخرجوه ،
فيخرجون منها حمما قد امتحشوا فيلقون في نهر الحياة ـ أو
الصفحه ٢٢ : نسب إليهم حثالة الأغبياء ،
ومجموع نكت ما خصّ به نبيّنا صلىاللهعليهوسلم من الكرامات ليلة الإسراء عند
الصفحه ٦٣ :
ومن كان برّا بالأنام وواصلا
بأن من يمت بالحب يكتم سرّه
يكون شهيدا في
الصفحه ٦٢ : ». يعني
: عدلت فيما أكسب فاغفر لي ما لا أكسب ، فلم يكره العقلاء الحبّ إلاّ لما يكون معه
للمحبّين من الطّيش
الصفحه ٦٨ : ) [الأحزاب : ٣٣ /
٣٧]. يعني من تزويجها الّذي أمرتك به أو أعلمتك به.
وأمّا قوله تعالى
: (وَتَخْشَى النَّاسَ
الصفحه ١٢٦ : الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ) [يوسف : ١٢ / ٣].
والجاهل لا يسمّى
غافلا حقيقة
الصفحه ١٥٦ : التّنزيه بمعونة الله تعالى.
ونسأل الله الذي
فلق الحبّة وبرأ النّسمة أن يعفو عنّا فيما وقع فيه من الخطأ
الصفحه ٣٧ : دلّها (٥) ، فشغفه حبّها ، فالتفتت إليه فأسبلت شعرها على جسدها
لتستتر منه ، فزاده ذلك شغفا بها ، ثم أرسل
الصفحه ١٦٩ : واللّيلة ، فما ظنّك بصلاة
شهر؟ وأينك من صلاة سنة؟ وما أدراك من صلاة العمر؟! فنسأل الّذي فلق الحبّة ، وبرأ
الصفحه ١٧٠ : تلو الإيمان ، مأخوذة من
المصلّي وهو الفرس الذي يلي السّابق من الحلبة ، لكون أنفه عند صلوي السّابق وهما
الصفحه ٦٦ : ، وإيمان زائل لا ثمرة له في الآخرة لا يسمّى نعمة بل هو نقمة.
كإيمان بلعم بن باعورا (٢) وغيره من المخذولين
الصفحه ٩٠ : إيمان ولده الذي كان عهد منه
قبل ذلك ، وكان ولده يظهر له الإيمان ويبطن الكفر. والأنبياء عليهمالسلام إنما
الصفحه ١٢٢ :
من ثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّ شيعة الكافر
قبيلة ونسيبه وصنفه. وشيعة المؤمن إنّما هو شريكه في الإيمان
الصفحه ٩٤ : وحكم الرسل استدعاء إيمان قومهم؟». فالجواب : أنه لا
يجوز أن يدعو نبيّ على قومه إلا بإذن من الله ، وإعلام
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام على وجه من الوجوه ، فتخرّج له على الوجه المتقدّم.
وأما قولكم : إن
الله تعالى عاتبه عند المناجاة