الصفحه ٥١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليس عنده أحد إلاّ عائشة ، فقال : « يا ابن أبي طالب كيف أنت وقوم كذا وكذا » قال
: قلت : الله
الصفحه ٢١٩ : لأصحابه : خشى الرجل غائلتكم وقد ازمع بخلافكم ، واستعدّ لكم ماترون.
فدنا منه ابن الأزرق فقال له : يا ابن
الصفحه ٤٦٧ : : « شرّ يا
رسول الله ، ما تركت حتى نلت منك ، وذكرت آلهتم بخير ». فجعل رسول الله يمسح عينيه
ويقول : « إن
الصفحه ٣٨٧ :
والأئمّة من بعدهم وأنت على طاعتهم وتجامعهم على معصية الله ، والله يقول : ( يا أهْلَ
الكِتابِ لاَ تَغْلُوا
الصفحه ٥٥ : رجل يوازيه ويدانيه في السبق الى
الاسلام ، والزهد في الدنيا ، والقرابة من رسول الله
الصفحه ٩٢ : إلى أن أخذت منكم الحرب ، وقد والله أخذت
منكم وتركت ، وأخذت من عدوّكم فلم تترك ، إلاّ انّي قد كنت أمس
الصفحه ١٠٨ : أميرالمؤمنين فقال : « إنّه لم يزل أمري معكم على ما
أحبّ إلى أن أخذت منكم الحرب ، لقد والله أخذت منكم وتركت
الصفحه ٥٢٤ : القتلى فلم نجده ، فعدنا إليه فقلنا : يا
أمير المؤمنين ما نجده ، فسأل عن المكان ، فاُخبر ، فقال : صدق الله
الصفحه ٥٣٣ :
ـ ودمعت عينا أبي
اُمامة ـ قال رجل : أرأيت قولك لهؤلاء القوم شرّ قتلى تظلّ السماء ، وخير قتلى
الصفحه ١٣٥ : بإحسان ، أولى بأن تكون شرعية
وقانونية. واتّفق الباحثون عن كيفية انعقاد الامامة لرجل ، على انّ بيعة أهل
الصفحه ١٤١ : أعجلك؟ فقال : سمعت رسول الله يقول : من مات بغير امام مات ميتة
جاهلية (٢)
فقال له : إنّ يدي مشغولة عنك
الصفحه ٤٥٦ : اُخرى فيه : « فجذبه الأشعث
بن قيس فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « اسمعوا واطيعوا ، فإنّما
الصفحه ٥٢٥ :
صنعت في هذا اليوم.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « وكيف رأيت؟ » قال : لم أرك عدلت. قال
الصفحه ٤١٤ :
الله لا يُحِلّ لك عقدة إلاّعقدت لك أشدّ منها ، فإن قلت انّي لست من أصحاب رسول
الله
الصفحه ١٧٣ : لم أعدل؟! فقال عمر : ألا
أقتله يا رسول الله؟ فقال رسول الله : إنّه سيكون لهذا ولأصحابه نبأ ، وقال