الصفحه ٩٦ :
محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسهيل بن عمرو » فقال سهيل : لا أجيبك
إلى كتاب تسمّي (فيه
الصفحه ٧٤ :
وطلحة وكلّمهما وأتمّ عليهما الحجة فقال للأوّل : أما تذكر قول رسول الله عندما
قلت له : اِنّي أحبُّ عليّاً
الصفحه ٤٩٨ : الآيات ، وسبب نزولها فإنّها نزلت بعد التصالح في الحديبية حيث تصالح رسول
الله أن يردّ كل من أتى من قريش
الصفحه ٢٧٥ : له : أوجبنا عليهما البراءة بتسليمهما الإمامة لمعاوية بن أبي سفيان وليس
قرابتهما من رسول الله
الصفحه ٥٣٢ :
قتلوه ، فقلت : يا أبا اُمامة سمعت هذا من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال : نعم غير مرّة.
٧٥
الصفحه ٤٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد سبقت البيعة له في يوم الغدير
وغيره ، وكان يحتجّ به وبغيره من
الصفحه ١٩١ : ، فقام خطيباً وقال : « يا أهل العراق انّه سخّى بنفسي عنكم ثلاث : قتلكم
أبي ، وطعنكم إيّاي وانتهابكم متاعي
الصفحه ٢١٨ : الله قد أنزل عليكم الكتاب ،
وفرض عليكم فيه الجهاد ، واحتجّ عليكم بالبيان ، وقد جرّدَ فيكم السيوف أهلُ
الصفحه ٢٦٨ : ؟ فقام إليه عمر فقال : أقتله يا رسول الله؟
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم إنّه سيكون
من
الصفحه ٤٢٠ : ، والعصاة عندكم كفّار ، وعندنا فسّاق ولا حرمة للكافر ، والفاسق يقتل
في ظروف خاصّة ، خصوصاً إذا بغى على
الصفحه ٨٤ : معاوية ، فكتب إليه بكلمة صادقة ، وقال : ما أنا كعلي في الإسلام ، والهجرة
، ومكانه من رسول الله.
ويجيب
الصفحه ٩٥ : : احكم بكتاب الله ولا تجاوزه ، ولمّا ودّع أبا
موسى وغادر المجلس ، قال الإمام : كأنّي به وقد خدع ، فقال
الصفحه ٢٢٣ : أمانةً إلى من خالفك
، والله تعالى قد أمر أن تودّي الأمانات إلى أهلها ، فاتّق الله في نفسك ، واتّق
يوماً
الصفحه ٣٦٠ : جماع النبي وكيف كان يفعل ، وانّ جبينها يتصبّب عرقاً وتقول عائشة : سل يا
بُنيّ ، ثم قالت له ممّن أنت
الصفحه ٢٢٢ : )
(٣) ثم استحللت
قتل الأطفال ، وقد نهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن قتلهم ، وقال الله جلّ ثناؤه