الصفحه ٣٤٥ : التعرّف على أئمّتهم ودعاتهم
في القرون الاُولى ، خصوصاً أنّ الاباضية هي الفرقة الوحيدة الباقية من الخوارج
الصفحه ٣٥٣ : إنّ الكاتب لمّا رأى أنّ المذهب
منتم إلى ابن اباض طيلة قرون ، حاول أن يصحّح وجه النسبة إليه وإنّه كان
الصفحه ٣٦١ : الأبواب:
١ ـ في حياة الإمام جابر بن زيد ، فيه
١٣ مسألة.
٢ ـ في مسائل القرآن وعلومه ، فيه ٤١
مسألة
الصفحه ٣٧١ : (١).
أئمّة الاباضية في القرون الاُولى :
قد تعرّفت على الشخصيات البارزة
للاباضية في القرن الأوّل وبداية
الصفحه ٣٨٧ : .
٢ ـ لم يحكّم عمروبن
العاص ، وإنّما حكّم القرآن كما تشهد على ذلك وثيقة التحيكم.فلاحظ.
الصفحه ٤٠٦ :
قالوا : صدقت ، قد كنّا كما ذكرت ...
وفعلنا ما وصفت ، ولكن ذلك كان منّا خلاف القرآن ، فقد تبنا إلى
الصفحه ٤٠٩ : بالسنّة ولم يُنفَّذا للقرآن
حكماً ، فبرأ الله ورسوله منهما والمؤمنون ، فإذا بلغكم كتابي هذا فاقبلوا فإنّا
الصفحه ٤١٠ :
إنّ معنى ذلك انّه يجوز لاّحاد من
المسلمين في البدو والقرى ، أن يختاروا رجلاً فيبايعوه على الخلافة
الصفحه ٤٢٣ :
و دارت رحاهم والزمانُ يدور
أ إِنْ رفع القرآنُ خدعةَ
خادع
أُجيب صغيرٌ
الصفحه ٤٢٤ : فتُبْ وثُبْ
فما قادنا نحو الجهاد كفور
وحجّوني بالقرآن إنْ كنُتُم على
الصفحه ٤٢٨ :
ولكن ذلك مصطلح آخر ، أو استعارة له
للمورد لتأكيد الأمر لما عرفت من أنّ المشرك في القرآن الكريم
الصفحه ٤٣٠ : ، ليس من جزئيات قوله : « ضلّ ضلالاً
بعيداً » لأنّ القرآن إنّما يستعمله في المشرك والكافر الجاحد ، لا
الصفحه ٤٥٨ : الجائر :
١ ـ قال أبو بكر الجصّاص في أحكام
القرآن : « كان مذهب أبي حنيفة مشهوراً في قتال الظلمة وأئمّة
الصفحه ٤٥٩ : يظهر عنه مثل ذلك » (٣).
__________________
١ ـ الجصّاص : أحكام
القرآن ١ / ٨١.
٢ ـ ابن حزم
الصفحه ٤٨٣ : في ظاهر القرآن ، ولا في السنّة المتواترة ،
ولكن المسألة من المسائل الفقهية ، واتّفق الفقهاء ، على رجم